"أمنية لعام جديد وحزن على عام مضى"، كانت هذه محصلة الوسمين الذين دشنهما رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مع نهاية عام 2018، فالأول كان #2019_بدون_حكم_العسكر، والذي دون فيه ناشطون عن أمنياتهم أن يحمل العام القادم نهاية حكم العسكر.
وكان الثاني #عام_يختم_بالدم، والذي حمل التفاعل مع التصفيات الجسدية خارج إطار القانون التي شهدها العام المنصرم، واختتمت بقيام الداخلية بتصفية 40 مواطناً بدعوى نيتهم القيام بعمليات إرهابية.
وكتب ليدو: "#كُن_مُتَفائلاً.. كلنا على الحديدة في السنة الجديدة. #٢٠١٩_بدون_حكم_عسكر". وتساءل صاحب حساب "الصقر العربي": "#٢٠١٩_بدون_حكم_عسكر #عام_يختم_بالدم.. يا رب متى الخلاص من هؤلاء العسكر.. قتلوا فينا الروح .. وقتلوا الوطن".
وأكدت رانيا فارس: "حتما سيأتي اليوم الذي نتخلص فيه من هذه العبودية وبإعلاء مبادئ ثورة يناير يتحقق الأمل ونستطيع تجاوز المرحلة الانتقالية. #٢٠١٩_بدون_حكم_عسكر".
وغرد الشرقاوي: "ليحدث ما يحدث حتى الأيام السيئة تمضي.. نعم أيها القاتل لتقتل فينا كما تشاء .. فلن نعترف بك ولا تمثلنا #٢٠١٩_بدون_حكم_عسكر #أوقفوا_الاغتيالات #عام_يختم_بالدم". وأشارت نونة: "#٢٠١٩_بدون_حكم_عسكر.. العسكر خلى مصر في ذيل الدول في كل المجالات".
وقال الحاج بادي: "أنت يا سيسي بعد خمس سنوات خدت تفويض منعت التظاهر بنيت سجون حبست المعارضين أعلنت الطوارئ.. حجبت المواقع.. حاكمت المدنيين عسكريا خليت مدة الحبس الاحتياطي مفتوح.. خليت الإعلام كله صوت واحد.. كل ده بحجة محاربة الإرهاب.. قولي بقى الإرهاب قل ولا زاد؟ عرفت أنك سيسي. #عام_يختم_بالدم".
اقــرأ أيضاً
وبمرارة كتب سامح علاء: "#عام_يختم_بالدم.. ما أرخص دماءنا في بلد الظلم حسبي الله ونعم الوكيل في كل واحد لسة مقتنع إننا بنحارب الإرهاب". وغرد أحمد: "#عام_يختم_بالدم.. المرة دي 40 بني آدم .. عارف يعني إيه 40 شاب يتقتلوا غدر.. الدم دا هو السبب في الخراب اللي إحنا فيه".
وعلقت هاميس: " الناس سكتوا عن التصفية والتهجير في سينا
دلوقتي بقى التصفية في الجيزة والتهجير في الوراق.. ولسه الدور بكره جاي علينا كلنا
كل واحد ممكن بكرة يكون أحد المشتبه فيهم في حادث ارهابي ويتم تصفيته بدم بارد خليكم ساكتين. #عام_يختم_بالدم #حاكموا_الانقلاب".
ومع صور ضحايا المجزرة الأخيرة كتب محمد طاهر: "#عام_يختم_بالدم.. دي مش عملية تصفية عادية دي مجزرة بكل ما تحمله الكلمة من معنى .. دي بعض الصور اللي نشرتها وزارة البلطجية في بيانها عن تصفية وقتل عمد مع سبق الإصرار والترصد لعدد 40 شاب مصري في أماكن مختلفة.. يا ريت نشوف الصور دي ونفكر في مغزاها: - معظم الإصابات في الرأس ومن مسافة قريبة.
وكان الثاني #عام_يختم_بالدم، والذي حمل التفاعل مع التصفيات الجسدية خارج إطار القانون التي شهدها العام المنصرم، واختتمت بقيام الداخلية بتصفية 40 مواطناً بدعوى نيتهم القيام بعمليات إرهابية.
وكتب ليدو: "#كُن_مُتَفائلاً.. كلنا على الحديدة في السنة الجديدة. #٢٠١٩_بدون_حكم_عسكر". وتساءل صاحب حساب "الصقر العربي": "#٢٠١٩_بدون_حكم_عسكر #عام_يختم_بالدم.. يا رب متى الخلاص من هؤلاء العسكر.. قتلوا فينا الروح .. وقتلوا الوطن".
وأكدت رانيا فارس: "حتما سيأتي اليوم الذي نتخلص فيه من هذه العبودية وبإعلاء مبادئ ثورة يناير يتحقق الأمل ونستطيع تجاوز المرحلة الانتقالية. #٢٠١٩_بدون_حكم_عسكر".
وغرد الشرقاوي: "ليحدث ما يحدث حتى الأيام السيئة تمضي.. نعم أيها القاتل لتقتل فينا كما تشاء .. فلن نعترف بك ولا تمثلنا #٢٠١٩_بدون_حكم_عسكر #أوقفوا_الاغتيالات #عام_يختم_بالدم". وأشارت نونة: "#٢٠١٩_بدون_حكم_عسكر.. العسكر خلى مصر في ذيل الدول في كل المجالات".
وقال الحاج بادي: "أنت يا سيسي بعد خمس سنوات خدت تفويض منعت التظاهر بنيت سجون حبست المعارضين أعلنت الطوارئ.. حجبت المواقع.. حاكمت المدنيين عسكريا خليت مدة الحبس الاحتياطي مفتوح.. خليت الإعلام كله صوت واحد.. كل ده بحجة محاربة الإرهاب.. قولي بقى الإرهاب قل ولا زاد؟ عرفت أنك سيسي. #عام_يختم_بالدم".
وبمرارة كتب سامح علاء: "#عام_يختم_بالدم.. ما أرخص دماءنا في بلد الظلم حسبي الله ونعم الوكيل في كل واحد لسة مقتنع إننا بنحارب الإرهاب". وغرد أحمد: "#عام_يختم_بالدم.. المرة دي 40 بني آدم .. عارف يعني إيه 40 شاب يتقتلوا غدر.. الدم دا هو السبب في الخراب اللي إحنا فيه".
وعلقت هاميس: " الناس سكتوا عن التصفية والتهجير في سينا
دلوقتي بقى التصفية في الجيزة والتهجير في الوراق.. ولسه الدور بكره جاي علينا كلنا
كل واحد ممكن بكرة يكون أحد المشتبه فيهم في حادث ارهابي ويتم تصفيته بدم بارد خليكم ساكتين. #عام_يختم_بالدم #حاكموا_الانقلاب".
ومع صور ضحايا المجزرة الأخيرة كتب محمد طاهر: "#عام_يختم_بالدم.. دي مش عملية تصفية عادية دي مجزرة بكل ما تحمله الكلمة من معنى .. دي بعض الصور اللي نشرتها وزارة البلطجية في بيانها عن تصفية وقتل عمد مع سبق الإصرار والترصد لعدد 40 شاب مصري في أماكن مختلفة.. يا ريت نشوف الصور دي ونفكر في مغزاها: - معظم الإصابات في الرأس ومن مسافة قريبة.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|