طفل إيراني يُبهر العالم بأدائه في "الجمباز الفني" (فيديو)

طهران

العربي الجديد

لوغو العربي الجديد
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
24 اغسطس 2016
751D341B-7521-4467-B24B-A2CF77BD4DF8
+ الخط -

أبهر الطفل الإيراني أرات حسيني العالم بأدائه الرائع والمُلفت في رياضة "الجمباز الفني"، لتنتشر فيديوهات خاصة بالطفل تُظهر تدريباته القاسية التي يُجريها في عمر الأربع سنوات فقط على طريقة أبطال الأولمبياد.

وظهر الطفل حُسيني في فيديوهات انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي يقوم بحركات الجمباز الفني بطريقة ملفتة للأنظار، لأنه يمارس هذه الرياضة باحترافية كبيرة حيثُ يدفعه والده إلى القيام بأصعب الحركات داخل المنزل.

ويقفز حسيني في الهواء إلى الخلف بطريقة مبهرة لا يمكن أن يتوقعها أي شخص من طفل عمره أربع سنوات فقط، كما يمارس الطفل تمارين رياضية صعبة يقوم بها عادةً نجوم الجمباز في العالم الذين يتحضّرون للألعاب الأولمبية.

وكان والد الطفل محمد حسيني كتب على إنستغرام أسفل أحد الفيديوهات التي نشرها "عندما أعود من العمل إلى المنزل أبدأ مع أرات التمارين بشكل يومي، أعتقد أنه سينجح في الرياضة وسيكون له مستقبل واعد".

ورغم أن بعض فيديوهات أرات منشورة من عام تقريباً، إلا أن فيديو جديدا انتشر منذ يومين وبدأت الصحف والمواقع العالمية الرياضية تنشره وتتحدث عن القدرات الخارقة للطفل الإيراني أرات حسيني.

ذات صلة

الصورة
الهجوم الإسرائيلي على إيران 26/10/2024 (صورة متداولة)

سياسة

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم السبت، أنه شنّ ضربات دقيقة على أهداف عسكرية في إيران، لكن الأخيرة نفت نجاح إسرائيل في الهجوم.
الصورة
مبنى تعرض للقصف الإسرائيلي في الضاحية الجنوبية لبيروت، 26 سبتمبر 2024 (Getty)

سياسة

أطلق الاحتلال الإسرائيلي اسم "ترتيب جديد" بعد إعلانه اغتيال حسن نصر الله ملوحاً بالتصعيد أكثر في لبنان وموجهاً رسائل لإيران وحركة حماس
الصورة
محافظة سيستان وبلوشستان جنوب شرقي إيران/13 فبراير 2021(Getty)

سياسة

اغتيل رئيس جهاز المباحث في قضاء خاش، حسين بيري، بعد تعرضه لإطلاق نار من قبل مسلحين، وقد تبنت ذلك جماعة "جيش العدل" البلوشية المعارضة.
الصورة
رد حزب الله وإيران | لافتة وسط بيروت، 6 أغسطس 2024 (Getty)

سياسة

تواصل إسرائيل الوقوف على قدم واحدة في انتظار رد إيران وحزب الله على اغتيال إسماعيل هنية في طهران، والقيادي الكبير في حزب الله فؤاد شكر في بيروت.
المساهمون