قصفت طائرات تابعة لسلاح الجو الروسي، فجر وصباح اليوم الخميس، مناطق في ريفي إدلب وحلب، بقنابل حارقة، وأخرى تحوي مادة الفوسفور الأبيض المحرّمة دولياً.
وقال مصدر في الدفاع المدني، لـ"العربي الجديد"، إنّ "طائرة حربية روسية استهدفت مدينة دارة عزة بقنابل حارقة، ما أدّى إلى نشوب حرائق في ممتلكات المدنيين لم تسفر عن إصابات"، مشيراً إلى أنّ "قصفاً مماثلاً طاول مدينة جسر الشغور بريف إدلب وأطرافها، ما أسفر عن إصابة مدنيين اثنين".
وأضاف أنّ "غارة بقنابل تحوي مادة الفوسفور الأبيض، استهدفت قرية البراغيثي، في ريف إدلب الشرقي، قرب مدينة أبو الظهور، لم تسفر عن إصابات".
وفي غضون ذلك، وصلت الحافلات التي من المفترض أن تقلّ أهالي بلدتي كفريا والفوعة، إلى أطراف مدينة إدلب، فيما تجري التحضيرات، لنقل نحو 8000 شخص، باتجاه مدينة حلب.
وكانت مصادر محلية قد أفادت "العربي الجديد"، أمس الأربعاء، بتأجيل البدء بإخلاء سكان المدن الأربع إلى اليوم بسبب تعقيدات من قبل النظام.
وما زالت الحافلات التي من المتوقع أن تنقل أهالي مضايا والزبداني إلى إدلب تنتظر في بلدة مضايا، فيما تعرّضت القافلة التي نقلت أهالي وادي بردى باتجاه مضايا لإطلاق نار من قبل مليشيات النظام، ما أسفر عن إصابة عدد من المدنيين.
وقال مصدر في الدفاع المدني، لـ"العربي الجديد"، إنّ "طائرة حربية روسية استهدفت مدينة دارة عزة بقنابل حارقة، ما أدّى إلى نشوب حرائق في ممتلكات المدنيين لم تسفر عن إصابات"، مشيراً إلى أنّ "قصفاً مماثلاً طاول مدينة جسر الشغور بريف إدلب وأطرافها، ما أسفر عن إصابة مدنيين اثنين".
وأضاف أنّ "غارة بقنابل تحوي مادة الفوسفور الأبيض، استهدفت قرية البراغيثي، في ريف إدلب الشرقي، قرب مدينة أبو الظهور، لم تسفر عن إصابات".
وفي غضون ذلك، وصلت الحافلات التي من المفترض أن تقلّ أهالي بلدتي كفريا والفوعة، إلى أطراف مدينة إدلب، فيما تجري التحضيرات، لنقل نحو 8000 شخص، باتجاه مدينة حلب.
وكانت مصادر محلية قد أفادت "العربي الجديد"، أمس الأربعاء، بتأجيل البدء بإخلاء سكان المدن الأربع إلى اليوم بسبب تعقيدات من قبل النظام.
وما زالت الحافلات التي من المتوقع أن تنقل أهالي مضايا والزبداني إلى إدلب تنتظر في بلدة مضايا، فيما تعرّضت القافلة التي نقلت أهالي وادي بردى باتجاه مضايا لإطلاق نار من قبل مليشيات النظام، ما أسفر عن إصابة عدد من المدنيين.