وكانت شقيقة علاء عبد الفتاح، منى سيف، قد نشرت الصورة أولاً عبر "تويتر"، معلقة: "طب نيجي بعد كدة بشلت أو فرشة بدل البهدلة اللي ماما فيها دي؟ هل طبيعي ومنطقي تقعد بالساعات والأيام على باب السجن عشان جواب ومحلول جفاف!! ايه يا بلد، مابقاش فيه بني آدمين شغالين في آي مؤسسة؟".
Twitter Post
|
وتداول مغردون الصورة، وتساءل حساب "جناب الكوماندا": "إنتوا متخيلين إن #بلحه اللي ساب أمه مرمية أكتر من أسبوع في التلاجة، بعد ما ماتت هايصعب عليه منظر الدكتورة #ليلي_سويف قدام السجن عشان تزور علاء ابنها؟ تبقوا ماتعرفوش بلحه ولا تعرفوا حاجه عن أخلاقه #FreeAlaa".
Twitter Post
|
وشاركت سارة الغامدي: "هذه الدكتورة #ليلى_سويف تسطّر ملحمة من الصمود والإدانة، والإهانة لحاكم مصر المستبد السيسي، وجنوده من خلال ذهابها يومياً لسجن طرة، لزيارة ابنها المعتقل السياسي علاء عبد الفتاح فيمنعونها، فتبقى أمام السجن إلى المساء ثم تعود في الصباح وأحياناً تنام أمام السجن!!".
Twitter Post
|
ومتعجباً علّق جمعة: "إزاي قوليلي مكملة وكل ده معاكي حصل؟؟؟؟؟ #ليلي_سويف".
Twitter Post
|
وكتب سمير العركي: "صورة الأستاذة الدكتورة #ليلي_سويف وهي نائمة أمام سجن #طرة، أملاً في رؤية ابنها المعتقل #علاء_عبد_الفتاح، ستمثل وخزاً في الضمير العام للمصريين لسنوات، وعلامة على وحشية النظام الحاكم #مصر #FreeAlaa".
Twitter Post
|
وعلّق أشرف جمال: "قصة كفاح عيلة أحمد سيف الإسلام، وليلي سويف من أعظم الحكايات اللي ممكن تتحكي #FreeAlaa".
Twitter Post
|
وأضافت ملاك تساؤلاً جديداً: "دكتورة ليلى سويف 64 سنة، أم بتحاول لليوم الـ32 ع التوالي توصل لعلاء إبنها، المضرب عن الطعام بقاله شهر مطهر وفيتامين وجواب، كل يوم تفضل قدام السجن وماحدش بيسأل فيها، تعبت نامت عالأرض، بعيد عن أي سياسة وخلافات، مين يرضى بالبهدلة دي قدام مطالب بسيطة زي دوا ومطهر وجواب؟ #سجون_السيسي".
Twitter Post
|
ولخص محمد: "مصر في صورتين! 1- صبري نخنوخ عفو رئاسي، من 28 سنة سجن بتهم البلطجة والاتجار في المخدرات، أخباره تملأ الصحف والمواقع لإعلان زفافه وسط حظر كورونا. 2- ليلي سويف دكتورة بجامعة القاهرة، عايزة تدخل دواء لابنها الناشط السياسي والحقوقي المعروف علاء عبد الفتاح".
Twitter Post
|