اهتز الشارع الرياضي التونسي بخبر حزين ومخيف، وذلك بعدما تم الكشف عن مقتل المصارع رشدي حمد.
وتعرّض بطل المصارعة ليلة اليوم الخميس، الخامس عشر من شهر مارس/ آذار الجاري، لعملية قتل على يد منحرفٍ بضربة من سيف.
ولم تكن لمقتل المصارع علاقة بخصومة أو بقضية ثأر، إنما ذهب ضحية تهور المنحرف الذي تبيّن أنه تناول حبوباً مهلوسة وخرج بسيف في الشارع ليرتكب الجريمة.
ويُعد الفقيد من أبطال المصارعة البارزين في تونس وكان مرشحاً للبروز أكثر في المستقبل، بحكم صغر سنه، إذ لم يتجاوز بعد الـ 22 عاماً.
اقــرأ أيضاً
ونشط المصارع الراحل في صفوف فريق الترجي الرياضي التونسي الذي يُعد من أقوى وأهم مدارس رياضة المصارعة في تونس.
وتعرّض بطل المصارعة ليلة اليوم الخميس، الخامس عشر من شهر مارس/ آذار الجاري، لعملية قتل على يد منحرفٍ بضربة من سيف.
ولم تكن لمقتل المصارع علاقة بخصومة أو بقضية ثأر، إنما ذهب ضحية تهور المنحرف الذي تبيّن أنه تناول حبوباً مهلوسة وخرج بسيف في الشارع ليرتكب الجريمة.
ويُعد الفقيد من أبطال المصارعة البارزين في تونس وكان مرشحاً للبروز أكثر في المستقبل، بحكم صغر سنه، إذ لم يتجاوز بعد الـ 22 عاماً.
ونشط المصارع الراحل في صفوف فريق الترجي الرياضي التونسي الذي يُعد من أقوى وأهم مدارس رياضة المصارعة في تونس.