التقى وزير الدفاع المصري، صدقي صبحي، وفدًا من أعضاء الكونغرس الأميركي، برئاسة رئيس اللجنة الفرعية لشؤون أوروبا والتهديدات الناشئة بلجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الأميركي، دانا رورا باكر.
وتناول اللقاء تبادل الرؤى تجاه تطورات الأوضاع التي تشهدها المنطقة، والجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تجفيف منابع الإرهاب، ومناقشة عدد من الملفات والموضوعات ذات الاهتمام المشترك، في ضوء العلاقات بين مصر والولايات المتحدة الأميركية.
وأكد وزير الدفاع المصري، بحسب مصادر تحدثت لـ"العربي الجديد"، تفاؤل الإدارة المصرية بوصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، مؤكدًا لهم أن "هناك توافقًا كبيرًا بين الإدارتين في عدد من الملفات المتعلقة بالمنطقة".
وأشارت المصادر إلى أن وفد الكونغرس أكد لوزير الدفاع المصري "حرص الولايات المتحدة على استمرار المعونة العسكرية الأميركية، نظرًا للدور الذي تلعبه مصر في منطقة الشرق الأوسط"، لافتة إلى أن "وزير الدفاع المصري طالب وفد الكونغرس بضرورة تسريع عملية الإفراج عن الأجزاء المتعلقة بالدعم الفني لأسلحة الجيش المصري في المعونة العسكرية".
وتطرق اللقاء للأوضاع في ليبيا وسورية، وكيفية الحد من "خلق بؤر جديدة لتجمع العناصر الإرهابية"، حيث أكد وفد الكونغرس ضرورة التوصل إلى حل سياسي للأزمة الليبية، لمنع اندلاع أعمال حربية جديدة، وهو "ما يترتب عليه انفلات أمني تنشط خلاله العناصر الإرهابية"، بحسب المصادر.
وتناول اللقاء تبادل الرؤى تجاه تطورات الأوضاع التي تشهدها المنطقة، والجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تجفيف منابع الإرهاب، ومناقشة عدد من الملفات والموضوعات ذات الاهتمام المشترك، في ضوء العلاقات بين مصر والولايات المتحدة الأميركية.
وأكد وزير الدفاع المصري، بحسب مصادر تحدثت لـ"العربي الجديد"، تفاؤل الإدارة المصرية بوصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، مؤكدًا لهم أن "هناك توافقًا كبيرًا بين الإدارتين في عدد من الملفات المتعلقة بالمنطقة".
وأشارت المصادر إلى أن وفد الكونغرس أكد لوزير الدفاع المصري "حرص الولايات المتحدة على استمرار المعونة العسكرية الأميركية، نظرًا للدور الذي تلعبه مصر في منطقة الشرق الأوسط"، لافتة إلى أن "وزير الدفاع المصري طالب وفد الكونغرس بضرورة تسريع عملية الإفراج عن الأجزاء المتعلقة بالدعم الفني لأسلحة الجيش المصري في المعونة العسكرية".
وتطرق اللقاء للأوضاع في ليبيا وسورية، وكيفية الحد من "خلق بؤر جديدة لتجمع العناصر الإرهابية"، حيث أكد وفد الكونغرس ضرورة التوصل إلى حل سياسي للأزمة الليبية، لمنع اندلاع أعمال حربية جديدة، وهو "ما يترتب عليه انفلات أمني تنشط خلاله العناصر الإرهابية"، بحسب المصادر.