سخر البريطانيون من حفل افتتاح الألعاب الأولمبية الصيفية الذي نظمته مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية مساء الجمعة، وذلك بعدما وجهوا ملاحظاتهم منتقدين فقرات الحفل بحسب ما نشرته صحيفة "مترو" البريطانية وما تداوله عدد كبير من مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
ونشرت الصحيفة البريطانية العديد من التغريدات الساخرة من فقرات الحفل الذي جرى على إستاد ماراكانا الشهير في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية تحت أنظار أكثر من 70 ألف متفرج، والذي أقيم في ظل أزمة اقتصادية تعيشها البرازيل، حيث انتقد العديد منهم الحفل وفقراته.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنه "لا أحد في بريطانيا يمكن أن يفهم تماما ما كان يحدث خلال حفل افتتاح الألعاب الأولمبية" مشيرة إلى أنه "من المفروض أن يكون حفل افتتاح الألعاب الأولمبية فرصة للبلدان المضيفة للاحتفال والتعريف أكثر بثقافتها".
وعادت الصحيفة بذاكرتها للوراء حينما تطرقت لحفل افتتاح أولمبياد لندن 2012، الذي أكدت خلاله أن بريطانيا استغلت الحدث للتعريف بثقافة البلاد بأقصى صورة ممكنة، في الحفل الذي أشرف على إخراجه قبل أربع سنوات، المخرج داني بويل والذي نال اعجاب الدول المشاركة في أولمبياد لندن آنذاك.
وأكدت الصحيفة البريطانية أن مشاهد الافتتاح لألعاب ريو 2016، لم يكن متوقعا خاصة أنه كان من المنتظر أن يتم فيه عكس صورة عن الثقافة البرازيلية وتركز بشكل أكبر الاحتفال مع السكان الأصليين للبلاد والغابات المطيرة وغيرها من المشاهد التي أثارت ملاحظات مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي والجمهور البريطاني.
وكان حفل افتتاح الألعاب الأولمبية في ريو قد فشل في استقطاب ميزانية ضخمة كتلك التي شهدها حفل افتتاح أولمبياد لندن 2012 وكذلك أولمبياد بكين 2008، حيث حظي افتتاح بكين بمبلغ قدر بـ 85 مليون يورو فيما حظي حفل افتتاح أولمبياد لندن الشهير بما يقارب الـ 36 مليون يورو، وهما أكبر بكثير من موازنة حفل افتتاح ريو 2016.
ونشرت الصحيفة البريطانية العديد من التغريدات الساخرة من فقرات الحفل الذي جرى على إستاد ماراكانا الشهير في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية تحت أنظار أكثر من 70 ألف متفرج، والذي أقيم في ظل أزمة اقتصادية تعيشها البرازيل، حيث انتقد العديد منهم الحفل وفقراته.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنه "لا أحد في بريطانيا يمكن أن يفهم تماما ما كان يحدث خلال حفل افتتاح الألعاب الأولمبية" مشيرة إلى أنه "من المفروض أن يكون حفل افتتاح الألعاب الأولمبية فرصة للبلدان المضيفة للاحتفال والتعريف أكثر بثقافتها".
وعادت الصحيفة بذاكرتها للوراء حينما تطرقت لحفل افتتاح أولمبياد لندن 2012، الذي أكدت خلاله أن بريطانيا استغلت الحدث للتعريف بثقافة البلاد بأقصى صورة ممكنة، في الحفل الذي أشرف على إخراجه قبل أربع سنوات، المخرج داني بويل والذي نال اعجاب الدول المشاركة في أولمبياد لندن آنذاك.
وأكدت الصحيفة البريطانية أن مشاهد الافتتاح لألعاب ريو 2016، لم يكن متوقعا خاصة أنه كان من المنتظر أن يتم فيه عكس صورة عن الثقافة البرازيلية وتركز بشكل أكبر الاحتفال مع السكان الأصليين للبلاد والغابات المطيرة وغيرها من المشاهد التي أثارت ملاحظات مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي والجمهور البريطاني.
وكان حفل افتتاح الألعاب الأولمبية في ريو قد فشل في استقطاب ميزانية ضخمة كتلك التي شهدها حفل افتتاح أولمبياد لندن 2012 وكذلك أولمبياد بكين 2008، حيث حظي افتتاح بكين بمبلغ قدر بـ 85 مليون يورو فيما حظي حفل افتتاح أولمبياد لندن الشهير بما يقارب الـ 36 مليون يورو، وهما أكبر بكثير من موازنة حفل افتتاح ريو 2016.