تنطلق في مكناس المغربية الدورة (16) لفعاليات مهرجان "التحريك السينمائي" ما بين (17 إلى 22) من آذار/ مارس الجاري تحت عنوان "الفيكام" وبمشاركة (39) فيلماً عالمياً.
وقال محمد بيوض المدير الفني للمهرجان في تصريح له إنّ "المهرجان يهدف إلى تقديم برمجة سينمائية عالمية في تقنيات التحريك، وتطوير وإشاعة هذا النوع من السينما في أفريقيا".
من شأن المهرجان "ترشيح أفلام لا يمكن للجمهور مشاهدتها في السوق ولها قيمة فنية وبيداغوجية تستهدف الأطفال والكبار" وأوضح بيوض في هذا السياق أن "بعض العروض موجهة للأطفال الطلبة وللجمهور العادي.
ينظم المهرجان مؤسسة "عائشة" بشراكة مع المعهد الفرنسي بمكناس، ويسلط الضوء في دورته الحالية على السينما الهولندية من خلال مشاركة المخرج ميشيل دودك دويت والمنتج وليام تنجسن.
كما، يخصص المهرجان مسابقتين دوليتين للأفلام الطويلة والقصيرة، إلى جانب تنظيم فعاليات كالمعارض وندوات تثقيفية وعملية.
وتتشكل لجنة تحكيم الفيلم القصير من المخرج السويسري جورج شوزيغبيل رئيساً للجنة التحكيم، ووالمخرجة الكندية آن ماري فليمينغ، ومن الصحافي المغربي بلال مرميد، والمنتج ستيفان غولان منتج من لوكسمبورغ، ومؤلف الرسوم المتحركة الفرنسي لويس ترونديم. ويخصص للأفلام القصيرة الفائزة جائزة مادية قيمتها 3 آلاف يورو.
واقترحت إدارة المهرجان قيمة ألفي يورو للأفلام الطويلة الفائزة بالجائزة، ويحكّم تلك الأفلام ثلّة من الشباب المنتمين إلى ثانوية "المولى إسماعيل التأهيلية" وثانوية "بول فاليري: ويشارك في المنافسة خمسة أفلام وهي "المنتقمة" من أمريكا ويعرض الفيلم بحضور المخرج بيلي بليمتون، أما فيلم "السلحفاة الحمراء" الذي تشترك فرنسا- بلجيكا- اليابان في إنتاجه وإخراجه يعرض بحضور المخرج ميكايل ديدوك دويت، إضافة إلى فيلم "حكايات إفريقية" الجزائري ويعرض بحضور المخرج جيلالي بسكري، أمّا فيلم "ايتيل وارنيست" القادم من لوكسمبورغ يعرض بوجود ستيفان غولان، في حين يعرض الفيلم الكندي "حياة متفائلة" بحضور المخرجة آن ماري فليمينغ.
ويطلق المهرجان أيضا جائزة "عائشة الكبرى لسينما التحريك" التي تمثل دعماً للمبدعين الشباب المغاربة وغير المغاربة لإنجاز أفلامهم المتحركة.
موازاة مع المهرجان، تستضيف مدينة مكناس الدورة الثانية للإقامة الفرانكفونية المخصصة لكتابة أفلام سينما التحريك المنظمة من طرف "الكتابات الجديدة لفيلم التحريك" والمعهد الفرنسي ومؤسسة "عائشة".
اقــرأ أيضاً
وقال محمد بيوض المدير الفني للمهرجان في تصريح له إنّ "المهرجان يهدف إلى تقديم برمجة سينمائية عالمية في تقنيات التحريك، وتطوير وإشاعة هذا النوع من السينما في أفريقيا".
من شأن المهرجان "ترشيح أفلام لا يمكن للجمهور مشاهدتها في السوق ولها قيمة فنية وبيداغوجية تستهدف الأطفال والكبار" وأوضح بيوض في هذا السياق أن "بعض العروض موجهة للأطفال الطلبة وللجمهور العادي.
ينظم المهرجان مؤسسة "عائشة" بشراكة مع المعهد الفرنسي بمكناس، ويسلط الضوء في دورته الحالية على السينما الهولندية من خلال مشاركة المخرج ميشيل دودك دويت والمنتج وليام تنجسن.
كما، يخصص المهرجان مسابقتين دوليتين للأفلام الطويلة والقصيرة، إلى جانب تنظيم فعاليات كالمعارض وندوات تثقيفية وعملية.
وتتشكل لجنة تحكيم الفيلم القصير من المخرج السويسري جورج شوزيغبيل رئيساً للجنة التحكيم، ووالمخرجة الكندية آن ماري فليمينغ، ومن الصحافي المغربي بلال مرميد، والمنتج ستيفان غولان منتج من لوكسمبورغ، ومؤلف الرسوم المتحركة الفرنسي لويس ترونديم. ويخصص للأفلام القصيرة الفائزة جائزة مادية قيمتها 3 آلاف يورو.
واقترحت إدارة المهرجان قيمة ألفي يورو للأفلام الطويلة الفائزة بالجائزة، ويحكّم تلك الأفلام ثلّة من الشباب المنتمين إلى ثانوية "المولى إسماعيل التأهيلية" وثانوية "بول فاليري: ويشارك في المنافسة خمسة أفلام وهي "المنتقمة" من أمريكا ويعرض الفيلم بحضور المخرج بيلي بليمتون، أما فيلم "السلحفاة الحمراء" الذي تشترك فرنسا- بلجيكا- اليابان في إنتاجه وإخراجه يعرض بحضور المخرج ميكايل ديدوك دويت، إضافة إلى فيلم "حكايات إفريقية" الجزائري ويعرض بحضور المخرج جيلالي بسكري، أمّا فيلم "ايتيل وارنيست" القادم من لوكسمبورغ يعرض بوجود ستيفان غولان، في حين يعرض الفيلم الكندي "حياة متفائلة" بحضور المخرجة آن ماري فليمينغ.
ويطلق المهرجان أيضا جائزة "عائشة الكبرى لسينما التحريك" التي تمثل دعماً للمبدعين الشباب المغاربة وغير المغاربة لإنجاز أفلامهم المتحركة.
موازاة مع المهرجان، تستضيف مدينة مكناس الدورة الثانية للإقامة الفرانكفونية المخصصة لكتابة أفلام سينما التحريك المنظمة من طرف "الكتابات الجديدة لفيلم التحريك" والمعهد الفرنسي ومؤسسة "عائشة".