#سينما_ريفولي... الرز الإماراتي وحريق القاهرة الجديد

كذلك، ذكّر ناشطون بحريق القاهرة عام 1952، خاصة أن سينما ريفولي كانت من أوائل المباني التي احترقت وقتها، ليعلق ناشطون "العسكر بيحرق مصر".

وغرد أحمد مجدي: "‏حريق ريفولي #حريق_القاهرة.. التاريخ يعيد نفسه". وكتب حسن عبده: "‏العسكر بيحرق البلد للبيع للمستثمرين الخليجيين.. العتبة وطرد سكان مثلث ماسبيرو وسينمات ريفولي وفاتن حمامة والقادم كل القاهرة القديمة تفريغها أو حرقها لبيعها للخليجيين بتوع الرز . #ارحل_ياسيسي #مصر_تحترق_بإيدي_العسكر".

وتساءلت منى حمدي: "‏سينما ريفولي من أعرق سينمات وسط البلد.. اتعمل على مسرحها حفلات للست.. اتحرقت قبل كدا في حريق القاهرة وتم إغلاقها وهدمها من الداخل وإعادة بنائها كمحلات تجارية واتحرقت تاني! سعر المتر في المنطقة دي يوصل كام النهاردة؟".

وغرّد المنتج السينمائي محمد العدل: "‏وتم حرق سينما ريفولي.. جزء من التاريخ الخاص والعام.. حريق القاهرة 1952 بدء بسينما ريفولي .. وحرقة قلبنا بدأت بحريق الأوبرا .. وتوالت الحرائق.. اللي بعده .. على رأي واحد.. من غير ضرب على الكتف"، في إشارة للمشهد الشهير، عندما ضرب تركي آل الشيخ، المذيع عمرو أديب على كتفه.

ولفت غابريل فهيم: "‏‎ربما نتذكر أن حريق القاهرة بدأ بسينما ريفولي. ولكن يجب أن نتذكر أيضا ما حدث بعدها لمصر كلها.. أياً كان تقييمكم لما حدث بعد الحريق، لكن جاء التغيير وسقط نظام لم يكن في مقدوره الاستمرار".

كذلك، قال أحمد مدحت: "‏وادي سينما ريفولي في وسط البلد اتحرقت! إيه نظام حريق القاهرة؟ هو احنا سنة كام؟ أنا حاسس إننا في سنه 51".

ونقل مصطفى عبد اللطيف: "‏خلال ثمانينات القرن الماضي تعاقد الأمير السعودي طلال بن عبد العزيز مع الحكومة المصرية على استغلال سينما ريفولي بحق الانتفاع مقابل مبلغ لا يساوي قيمة حجر واحد من أحجارها التي شهدت أرقى حفلات ومناسبات القاهرة بعد دار الأوبرا التي احترقت هي الأخرى ليحترق معها تاريخ وحضارة وفن".

ولاحظ خالد ضيف الله: "‏حريق بسينما ريفولي بوسط القاهرة.. الحرائق في القاهرة تختار الأماكن بدقة وعناية فائقة".

ولمح فتحي محمد: "‏‎#سينما_ريفولي .. اللي حرق سينما ريفولي عارف إن مكانها أسطوري
وده باقي مسلسل تصفية وسط البلد.. ابحث عن الرز الإماراتي. #ارحل_ياسيسي".