باشر مدرب مانشستر يونايتد أوليه غونار سولسكاير حملة تطهير تعداد الفريق، من اللاعبين غير المرغوب فيهم، الذين تسببوا في تواصل خيبات الفريق في الموسم الماضي، إذ اشترط المدرب النرويجي تدعيم الفريق بأسماء قادرة على إعادة الفريق لسابق مجده، ووعد الجماهير والإدارة بتحقيق الألقاب.
وقرر المدرب الشاب اسقاط أربعة أسماء كبيرة من تعداده تحسباً للموسم المقبل، قناعة منه في عدم قدرتهم على تقديم المزيد للفريق الذي يسعى لمحو خيبات المواسم الماضية، إذ يتعلق الأمر بالإيطالي ماتيو دارميان والمدافع الأرجنتيني ماركوس روخو، إضافة إلى الإسباني خوان ماتا والمهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو.
ولم تتفاجأ جماهير 'الشياطين الحمر" من قرار بيع الثنائي الأول، عكس ماتا ولوكاكو، اللذين ينتظران فرصاً أكبر من أجل تقديم الإضافة، غير أن تواجد الأخير محلّ اهتمام عدة أندية أخرى، على غرار إنتر ميلان الإيطالي، قد يعجل في رحيله مقابل مبلغ مالي كبير.
ووصل الإسباني خوان ماتا تقريباً لنهاية عقده، إذ عرضت إدارة الفريق بأمر من سولسكاير، تمديد عقده لسنة واحدة، ما دفع للتردد في قبوله، الأمر الذي جعل صبر المدرب ينفذ مقرراً وضعه خارج حساباته، بينما تسببت الإصابات المتكررة في الآونة الأخيرة، وعدم قدرته على تأكيد قدراته.
اقــرأ أيضاً
وسيعفي رحيل الرباعي خزينة الفريق من مصاريف كبيرة، يُقابلها مردود مخيب للآمال، لا يساوي ربع ما يتلقاه الثلاثي، ليفتح النروجي ورشة عمل كبيرة، تحضيراً للمنافسات المقبلة، ومسابقة يوروباليغ الذي سيكتفي الفريق بالمشاركة فيها بعد اكتفائه بالمركز السادس فقط.
وقرر المدرب الشاب اسقاط أربعة أسماء كبيرة من تعداده تحسباً للموسم المقبل، قناعة منه في عدم قدرتهم على تقديم المزيد للفريق الذي يسعى لمحو خيبات المواسم الماضية، إذ يتعلق الأمر بالإيطالي ماتيو دارميان والمدافع الأرجنتيني ماركوس روخو، إضافة إلى الإسباني خوان ماتا والمهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو.
ولم تتفاجأ جماهير 'الشياطين الحمر" من قرار بيع الثنائي الأول، عكس ماتا ولوكاكو، اللذين ينتظران فرصاً أكبر من أجل تقديم الإضافة، غير أن تواجد الأخير محلّ اهتمام عدة أندية أخرى، على غرار إنتر ميلان الإيطالي، قد يعجل في رحيله مقابل مبلغ مالي كبير.
ووصل الإسباني خوان ماتا تقريباً لنهاية عقده، إذ عرضت إدارة الفريق بأمر من سولسكاير، تمديد عقده لسنة واحدة، ما دفع للتردد في قبوله، الأمر الذي جعل صبر المدرب ينفذ مقرراً وضعه خارج حساباته، بينما تسببت الإصابات المتكررة في الآونة الأخيرة، وعدم قدرته على تأكيد قدراته.
وسيعفي رحيل الرباعي خزينة الفريق من مصاريف كبيرة، يُقابلها مردود مخيب للآمال، لا يساوي ربع ما يتلقاه الثلاثي، ليفتح النروجي ورشة عمل كبيرة، تحضيراً للمنافسات المقبلة، ومسابقة يوروباليغ الذي سيكتفي الفريق بالمشاركة فيها بعد اكتفائه بالمركز السادس فقط.