أكد نادي باريس سان جيرمان الفرنسي اليوم الإثنين، رحيل المدرب لوران بلان عن الفريق بعدما قضى معهم ثلاث سنوات، وهذا الأمر قد يكون باباً لوصول المدرب الإسباني أوناي إيمري.
وجاء في بيان النادي الباريسي: "النادي لديه توجهات جديدة في صفوف الفريق الاحترافي، ويريد في هذا الوقت تقديم الشكر للوران بلان، وإبداء التقدير تجاه العمل الذي قام به مع مساعديه خلال فترة تواجده هنا في باريس سان جيرمان خلال هذه السنوات الثلاث الأخيرة".
وأكد النادي أن الانفصال كان "ودياً"، لكنه لم يتطرق إلى تفاصيل فسخ العقد مع بلان، لكن صحيفة لوباريزيان ذكرت أن قيمة البند الجزائي في العقد تصل إلى 22 مليون يورو عن الموسمين اللذين تم الاتفاق عليهما لدى تجديد العقد في شهر فبراير/شباط الماضي.
وتابع البيان: "تحقيق 11 لقباً في خلال فترة 2013-2016 يترك أثراً مهما في تاريخ سان جيرمان الكبير"، أما رئيس النادي، ناصر الخليفي فقد صرح في الوقت عينه: "الوقت آن كي نبدأ فصلاً جديداً في سبيل تطوير النادي، كل الشكر لبلان على الخدمات التي قدمها، ونتمنى له حظاً سعيداً".
وذكرت صحيفة ليكيب الفرنسية واسعة الانتشار، إلى أن إيمري، يفاوض نادي إشبيلية في الفترة الحالية، بهدف الرحيل عنه، خاصة أنه يرتبط معه بعقد حتى 2017، ولكن وبحسب الصحيفة دائماً، فإن التوصل لاتفاق قد يكون في الساعات الأخيرة.
اقــرأ أيضاً
وجاء في بيان النادي الباريسي: "النادي لديه توجهات جديدة في صفوف الفريق الاحترافي، ويريد في هذا الوقت تقديم الشكر للوران بلان، وإبداء التقدير تجاه العمل الذي قام به مع مساعديه خلال فترة تواجده هنا في باريس سان جيرمان خلال هذه السنوات الثلاث الأخيرة".
وأكد النادي أن الانفصال كان "ودياً"، لكنه لم يتطرق إلى تفاصيل فسخ العقد مع بلان، لكن صحيفة لوباريزيان ذكرت أن قيمة البند الجزائي في العقد تصل إلى 22 مليون يورو عن الموسمين اللذين تم الاتفاق عليهما لدى تجديد العقد في شهر فبراير/شباط الماضي.
وتابع البيان: "تحقيق 11 لقباً في خلال فترة 2013-2016 يترك أثراً مهما في تاريخ سان جيرمان الكبير"، أما رئيس النادي، ناصر الخليفي فقد صرح في الوقت عينه: "الوقت آن كي نبدأ فصلاً جديداً في سبيل تطوير النادي، كل الشكر لبلان على الخدمات التي قدمها، ونتمنى له حظاً سعيداً".
وذكرت صحيفة ليكيب الفرنسية واسعة الانتشار، إلى أن إيمري، يفاوض نادي إشبيلية في الفترة الحالية، بهدف الرحيل عنه، خاصة أنه يرتبط معه بعقد حتى 2017، ولكن وبحسب الصحيفة دائماً، فإن التوصل لاتفاق قد يكون في الساعات الأخيرة.