قام وزير الدفاع الأميركي، جيمس ماتيس، بزيارة مفاجئة إلى العاصمة الأفغانية كابول، اليوم الجمعة، برفقة رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركي جوزيف دنفورد. الزيارة تعتبر مهمة، وخاصة أنها تأتي بعد زيارة ماتيس لإسلام أباد، وكان على رأس أجندتها التباحث بشأن المصالحة الأفغانية مع القيادة الباكستانية.
ويتوقع أن يلتقي الوزير الأميركي بالرئيس الأفغاني أشرف غني وقائد القوات الأميركية والدولية في أفغانستان الجنرال سكات ميلر.
ويأتي ذلك بعد زيارة وزير الخارجية الأميركي، مايك بمبيو، لإسلام أباد، حيث تم طرح المصالحة الأفغانية بينه وبين القيادة الباكستانية.
أيضا، يدور الحديث عن أن الوزير الأميركي قد يكون حاملا رسالة باكستانية مهمة بخصوص المصالحة الأفغانية بعد التباحث بشأنها مع القيادة الباكستانية.
وكان وزير الإعلام الباكستاني، فواد شودري، قد أكد بعد زيارة وزير الخارجية الأميركي لإسلام أباد أن باكستان مستعدة للتعاون مع أميركا وأفغانستان بخصوص المصالحة ولكن لها مصالحها ومطالبها، وبالتالي على الطرف الثاني أن يصغي لتلك المطالب.
ويتوقع أن يلتقي الوزير الأميركي بالرئيس الأفغاني أشرف غني وقائد القوات الأميركية والدولية في أفغانستان الجنرال سكات ميلر.
ويأتي ذلك بعد زيارة وزير الخارجية الأميركي، مايك بمبيو، لإسلام أباد، حيث تم طرح المصالحة الأفغانية بينه وبين القيادة الباكستانية.
أيضا، يدور الحديث عن أن الوزير الأميركي قد يكون حاملا رسالة باكستانية مهمة بخصوص المصالحة الأفغانية بعد التباحث بشأنها مع القيادة الباكستانية.
وكان وزير الإعلام الباكستاني، فواد شودري، قد أكد بعد زيارة وزير الخارجية الأميركي لإسلام أباد أن باكستان مستعدة للتعاون مع أميركا وأفغانستان بخصوص المصالحة ولكن لها مصالحها ومطالبها، وبالتالي على الطرف الثاني أن يصغي لتلك المطالب.