تتشوق جماهير نادي روما لرؤية فريقها ينافس بقوة على لقب الدوري الإيطالي في الفترة المقبلة، وإنهاء فترة احتكار يوفنتوس للمسابقة، خاصة بعد التعاقدات الواعدة التي قامت بها إدارة ذئاب روما، خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية.
وأحبط المدير الرياضي في نادي روما مشجعي نادي العاصمة الإيطالية، بعد أن صرح لوسائل الإعلام حول مواصلة سياسة الفريق التي عرف بها خلال السنوات الماضية، والتي تخص بيع نجومه في فترة الانتقالات مقابل مبالغ مالية ضخمة.
وقال مونشي: "هدفي الأكبر هو بناء نموذج اقتصادي ناجح ومستقر، أما على الصعيد الرياضي، فنحن نريد إيصال روما لأعلى مستوى من التنافس قدر الإمكان".
وتابع مونشي: "بيع اللاعبين ليس شيئاً سيئاً، لأننا نسعى إلى النمو، وتحقيق أرباح مالية، ما يعني إمكانية بيع لاعبين آخرين في المستقبل".
وختم المدير الرياضي لنادي روما مونشي حديثه بقوله: "بيع اللاعبين ليس عيباً، برشلونة باع نيمار، وريال مدريد باع رونالدو، ويوفنتوس باع بوغبا، لكن يجب أن تتحلى بالذكاء، لاستثمار الأموال".
اقــرأ أيضاً
وعرف عن نادي روما أنه مصدّر للمواهب، من خلال انتقال أبرز نجومه باستمرار نحو الأندية الأوروبية الكبرى، وخاصة إلى الدوري الإنكليزي الممتاز، إذ يعتبر نجما ليفربول المصري محمد صلاح، والحارس البرازيلي أليسون بيكر، بالإضافة إلى لاعب تشلسي المدافع روديغر، أكبر مثال على ذلك.
واستعانت إدارة روما بالإسباني مونشي الذي يصنف كأحد أفضل مهندسي الصفقات في أوروبا، بعد نجاحاته مع إشبيلية، من خلال شراء مواهب واعدة بأثمان زهيدة، وبيعهم للأندية الكبرى بمبالغ طائلة.
ويشعر جمهور نادي روما بالإحباط، رغم المكاسب المالية الكبرى المتزايدة في خزائنه، بسبب بعده عن منصات التتويج لسنوات طويلة، إذ لا يبدو رضاه التام عن التمثيل في البطولات التي يلعبها.
ويتوقع الكثير أن إدارة روما ستستفيد مالياً من جراء بيع مهاجمها الهولندي الشاب جاستن كوليفرت، الذي انضم إليه خلال الانتقالات الصيفية الماضية قادماً من أياكس أمستردام، بعد اهتمام عدة أندية أوروبية كبرى به، وعلى رأسها مانشستر يونايتد الإنكليزي المتابع لتطور اللاعب الشاب.
وأحبط المدير الرياضي في نادي روما مشجعي نادي العاصمة الإيطالية، بعد أن صرح لوسائل الإعلام حول مواصلة سياسة الفريق التي عرف بها خلال السنوات الماضية، والتي تخص بيع نجومه في فترة الانتقالات مقابل مبالغ مالية ضخمة.
وقال مونشي: "هدفي الأكبر هو بناء نموذج اقتصادي ناجح ومستقر، أما على الصعيد الرياضي، فنحن نريد إيصال روما لأعلى مستوى من التنافس قدر الإمكان".
وتابع مونشي: "بيع اللاعبين ليس شيئاً سيئاً، لأننا نسعى إلى النمو، وتحقيق أرباح مالية، ما يعني إمكانية بيع لاعبين آخرين في المستقبل".
وختم المدير الرياضي لنادي روما مونشي حديثه بقوله: "بيع اللاعبين ليس عيباً، برشلونة باع نيمار، وريال مدريد باع رونالدو، ويوفنتوس باع بوغبا، لكن يجب أن تتحلى بالذكاء، لاستثمار الأموال".
وعرف عن نادي روما أنه مصدّر للمواهب، من خلال انتقال أبرز نجومه باستمرار نحو الأندية الأوروبية الكبرى، وخاصة إلى الدوري الإنكليزي الممتاز، إذ يعتبر نجما ليفربول المصري محمد صلاح، والحارس البرازيلي أليسون بيكر، بالإضافة إلى لاعب تشلسي المدافع روديغر، أكبر مثال على ذلك.
واستعانت إدارة روما بالإسباني مونشي الذي يصنف كأحد أفضل مهندسي الصفقات في أوروبا، بعد نجاحاته مع إشبيلية، من خلال شراء مواهب واعدة بأثمان زهيدة، وبيعهم للأندية الكبرى بمبالغ طائلة.
ويشعر جمهور نادي روما بالإحباط، رغم المكاسب المالية الكبرى المتزايدة في خزائنه، بسبب بعده عن منصات التتويج لسنوات طويلة، إذ لا يبدو رضاه التام عن التمثيل في البطولات التي يلعبها.
ويتوقع الكثير أن إدارة روما ستستفيد مالياً من جراء بيع مهاجمها الهولندي الشاب جاستن كوليفرت، الذي انضم إليه خلال الانتقالات الصيفية الماضية قادماً من أياكس أمستردام، بعد اهتمام عدة أندية أوروبية كبرى به، وعلى رأسها مانشستر يونايتد الإنكليزي المتابع لتطور اللاعب الشاب.