نشرت صحيفة "لوجورنال دي ديمانش" اليوم الأحد، خبرا شكل صدمة للجماهير الفرنسية، ومشجعي نادي موناكو الفرنسي، حيث كشفت عن تورط الروسي، ديميتري ريبولوفليف، رئيس النادي، في قضية فساد مالي.
وأضاف نفس المصدر بأن ريبولوفليف صار مهددا بمغادرة فريق الإمارة الفرنسية، وبأن برودا كبيرا شهدته علاقته مع الأمير ألبيرت، منذ قرار إيقاف القاضي فيليب نرمينو صباح يوم الجمعة في مقر إقامته قبل أن يتم إخلاء سبيله في مساء نفس اليوم، وهو أحد المتهمين في هذه القضية، وتفضيله تقديم الاستقالة قبل أسبوع.
وذكرت الصحيفة الفرنسية بأن 72 ساعة الماضية خلفت توترا كبيرا في الأوساط القضائية والأمنية في الإمارة الفرنسية، خصوصا بعد تمسك القصر الأميري وحرص قيادته على كشف كل الحقيقة وتحميل المذنبين مسؤولياتهم.
وكشف نفس المصدر عن تورط رئيس نادي موناكو في قضية التفاوض لبيع 37 قطعة أثرية مقابل ملياري يورو، وتتضمن من بينها لوحات لمشاهير من أبرزهم بيكاسو وموديغليانو، وهي القضية التي فتح المدعي العام بفرنسا التحقيقات بها يوم الجمعة الماضي، وأسفرت عن إطاحة بعض المسؤولين، وضبطت اللجنة المكلفة بالتحقيق في القضية قرصا صلبا، ورسائل نصية"إس إم إس"، بالإضافة إلى بعض الإعترافات المدوية.
ويتوقع بعض الملاحظين أن نادي موناكو الفرنسي سيكون أول المتضررين من هذه الأزمة خاصة في حال رحيل رئيس النادي، الميلياردير الروسي، الذي دفع أكثر من 300 مليون يورو، منذ توليه رئاسة موناكو.
وأضاف نفس المصدر بأن ريبولوفليف صار مهددا بمغادرة فريق الإمارة الفرنسية، وبأن برودا كبيرا شهدته علاقته مع الأمير ألبيرت، منذ قرار إيقاف القاضي فيليب نرمينو صباح يوم الجمعة في مقر إقامته قبل أن يتم إخلاء سبيله في مساء نفس اليوم، وهو أحد المتهمين في هذه القضية، وتفضيله تقديم الاستقالة قبل أسبوع.
وذكرت الصحيفة الفرنسية بأن 72 ساعة الماضية خلفت توترا كبيرا في الأوساط القضائية والأمنية في الإمارة الفرنسية، خصوصا بعد تمسك القصر الأميري وحرص قيادته على كشف كل الحقيقة وتحميل المذنبين مسؤولياتهم.
وكشف نفس المصدر عن تورط رئيس نادي موناكو في قضية التفاوض لبيع 37 قطعة أثرية مقابل ملياري يورو، وتتضمن من بينها لوحات لمشاهير من أبرزهم بيكاسو وموديغليانو، وهي القضية التي فتح المدعي العام بفرنسا التحقيقات بها يوم الجمعة الماضي، وأسفرت عن إطاحة بعض المسؤولين، وضبطت اللجنة المكلفة بالتحقيق في القضية قرصا صلبا، ورسائل نصية"إس إم إس"، بالإضافة إلى بعض الإعترافات المدوية.
ويتوقع بعض الملاحظين أن نادي موناكو الفرنسي سيكون أول المتضررين من هذه الأزمة خاصة في حال رحيل رئيس النادي، الميلياردير الروسي، الذي دفع أكثر من 300 مليون يورو، منذ توليه رئاسة موناكو.
(العربي الجديد)