قاد رئيس الوزراء الماليزي نجيب رزاق، الآلاف من مواطني بلاده، في مسيرة، اليوم الجمعة، لإظهار التضامن مع الفلسطينيين، ورفض القرار الأميركي اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل.
وقال نجيب، في كلمة أمام الحشد، إنّ ماليزيا سوف تفعل كل ما بوسعها "لإنقاذ القدس"، وأنّه لن يخاف من الولايات المتحدة، ولا من علاقته الوثيقة مع الرئيس دونالد ترامب.
والتقى نجيب مع ترامب، في سبتمبر/أيلول الماضي، في البيت الأبيض، ونشر، في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، صورة له مع ترامب على "تويتر" على هامش اجتماع إقليمي في مانيلا.
وانضمت ماليزيا، أمس الخميس، إلى أكثر من 120 دولة صوّتت لصالح قرار في الجمعية العامة للأمم المتحدة، يطالب الولايات المتحدة بالتراجع عن اعترافها بالقدس عاصمة لإسرائيل، متحدين تهديدات ترامب بقطع المساعدات المالية.
وقال نجيب، وسط هتافات في الاحتجاج، خارج مسجد في مدينة بوتراجاي، بعد صلاة الجمعة: "نعم، زرتُ البيت الأبيض، ونعم معرفة ترامب جيدة، لكن لن أرهن حرمة الإسلام".
وأضاف: "نحن ثابتون على موقفنا. ندعم إنشاء فلسطين حرة ذات سيادة. نطالب بفلسطين بكرامة وفخر. نريد القدس الشرقية عاصمة لفلسطين".
وقال نجيب، في كلمة أمام الحشد، إنّ ماليزيا سوف تفعل كل ما بوسعها "لإنقاذ القدس"، وأنّه لن يخاف من الولايات المتحدة، ولا من علاقته الوثيقة مع الرئيس دونالد ترامب.
والتقى نجيب مع ترامب، في سبتمبر/أيلول الماضي، في البيت الأبيض، ونشر، في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، صورة له مع ترامب على "تويتر" على هامش اجتماع إقليمي في مانيلا.
وانضمت ماليزيا، أمس الخميس، إلى أكثر من 120 دولة صوّتت لصالح قرار في الجمعية العامة للأمم المتحدة، يطالب الولايات المتحدة بالتراجع عن اعترافها بالقدس عاصمة لإسرائيل، متحدين تهديدات ترامب بقطع المساعدات المالية.
وقال نجيب، وسط هتافات في الاحتجاج، خارج مسجد في مدينة بوتراجاي، بعد صلاة الجمعة: "نعم، زرتُ البيت الأبيض، ونعم معرفة ترامب جيدة، لكن لن أرهن حرمة الإسلام".
وأضاف: "نحن ثابتون على موقفنا. ندعم إنشاء فلسطين حرة ذات سيادة. نطالب بفلسطين بكرامة وفخر. نريد القدس الشرقية عاصمة لفلسطين".
(أسوشييتد برس)