بمناسبة ذكرى المحاولة الانقلابية الفاشلة، أو كما بات يطلق عليه في تركيا "يوم الوحدة القومية والديمقراطية"، أصدر رئيس الأركان التركي الجنرال خلوصي أكار، رسالة قال فيها: "لقد بدأت جميع الأعمال الإدارية والقانونية بعد يوم واحد من 15 تموز/ يوليو ضد أولئك الخونة الذين تسللوا إلى جيشنا المجيد، وكما استمرت جهودنا لمكافحة هذه المجموعة، فإننا نؤكد بأننا عازمون، بكل حزم، على الاستمرار لحين تطهير قواتنا المسحلة من آخر الخونة من منتسبي حركة الخدمة".
في غضون ذلك، أصدرت الحكومة التركية مرسومين، بموجب حالة الطوارئ، احتويا أسماء الأشخاص الذين تم تسريحهم من وظائفهم الحكومية، وأولئك الذين تمت إعادتهم بعد إعادة التدقيق في ملفاتهم، وعددهم 263 شخصاً.
وتضمن المرسومان كذلك سحب أوسمة كانت قد منحتها الحكومة لاثنين معروفين بانتمائهما لحركة الخدمة، من بينهم النائب السابق في البرلمان، ولاعب كرة القدم، حاقان شوكور، واللاعب الآخر عارف إردم.
وتم أيضًا سحب رتب 342 ضابطاً كانوا قد أحيلوا إلى التقاعد في وقت سابق، بينهم 108 من عناصر القوات البرية، و112 من عناصر القوات البحرية، و122 من عناصر القوات الجوية.
كذلك تضمنت المراسيم تسريح 7348 موظفًا في مؤسسات الدولة، بينهم ألفان و30 من قوات الشرطة، وكذلك والي إسطنبول السابق، حسين عوني موتلو.
وتحيي تركيا، يوم غد السبت، الذكرى السنوية الأولى للمحاولة الانقلابية الفاشلة التي قادتها مجموعة من ضباط الجيش التركي، في 15 يوليو/ تموز الماضي، وحاولت خلالها السيطرة على مفاصل الدولة ومؤسساتها الأمنية والإعلامية.
في غضون ذلك، أصدرت الحكومة التركية مرسومين، بموجب حالة الطوارئ، احتويا أسماء الأشخاص الذين تم تسريحهم من وظائفهم الحكومية، وأولئك الذين تمت إعادتهم بعد إعادة التدقيق في ملفاتهم، وعددهم 263 شخصاً.
وتضمن المرسومان كذلك سحب أوسمة كانت قد منحتها الحكومة لاثنين معروفين بانتمائهما لحركة الخدمة، من بينهم النائب السابق في البرلمان، ولاعب كرة القدم، حاقان شوكور، واللاعب الآخر عارف إردم.
وتم أيضًا سحب رتب 342 ضابطاً كانوا قد أحيلوا إلى التقاعد في وقت سابق، بينهم 108 من عناصر القوات البرية، و112 من عناصر القوات البحرية، و122 من عناصر القوات الجوية.
كذلك تضمنت المراسيم تسريح 7348 موظفًا في مؤسسات الدولة، بينهم ألفان و30 من قوات الشرطة، وكذلك والي إسطنبول السابق، حسين عوني موتلو.
وتحيي تركيا، يوم غد السبت، الذكرى السنوية الأولى للمحاولة الانقلابية الفاشلة التي قادتها مجموعة من ضباط الجيش التركي، في 15 يوليو/ تموز الماضي، وحاولت خلالها السيطرة على مفاصل الدولة ومؤسساتها الأمنية والإعلامية.