في مقابلة مع إذاعة بي بي سي، الأسبوع الماضي، حذّر رئيس أساقفة كانتربري، جوستين ويلبي، من أن "الناس في بريطانيا يتوهمون العيش في خطر (هستيري جداً) من أجل الهوية والثقافة الوطنية خوفاً من التهديد الذي قد يشكله المسلمون المتطرفون، وهذا أمر يجب ألا يكون في أذهاننا"..
هستيريا الخوف من المتطرفين
وقال عن الخلافات بين المسيحية والإسلام، إنها لا تبرر أي عذر للعداء من أي طرف على الآخر، فكلاهما دين تسامح وسلام. وعن التهديد من المسلمين المتشددين حذر رئيس أساقفة كانتربري، جوستين ويلبي، من أن "الناس في بريطانيا يتوهمون العيش في خطر "هستيري جداً" من أجل الهوية والثقافة الوطنية خوفاً من التطور أو التهديد الذي قد يشكله المسلمون المتطرفون عليهم، وهذا أمر يجب ألا يكون في أذهاننا"، واستطرد موضحاً "من الواضح أن هناك مشكلة مع الناس الذين يذهبون إلى سورية للقتال ويعودون بأفكار راديكالية للغاية، لكن نسبة المسلمين الراديكاليين صغيرة للغاية..، ولا تأثير لهم في الحياة العامة".
تعيين أساقفة من النساء
وعن تعيين الإناث كأساقفة، يقول كبير أساقفة كانتربري: "سوف يجد الناس أنه أمر غير مفهوم إذا رفضت كنيسة إنجلترا مرة أخرى، في المجمع في نيويورك هذا الأسبوع، التصويت لصالح تنصيب الأساقفة الإناث"، وأكد للـ"بي بي سي" أنه واثق من الفوز هذه المرة.
أما عن حالات الاعتداء على الأطفال في كنيسة إنجلترا، هذا الأمر الذي أقض مضاجع الرأي العام البريطاني والعالمي ودار عنه الكثير من النقد للكنيسة، يقول ويلبي: "من المرجح أن يكشف عن هذه الحالات في تحقيق علني جديد بقيادة السيدة بتلر سلوس". وحذر ويلبي من أن المزيد من حالات الاعتداء على الأطفال سيتم كشفها في كنيسة إنجلترا. ورداً على سؤال عما إذا كان المزيد من الحالات ستظهر، قال "أود القول إنه لم تكن هناك حالات في الفترة الماضية، ولكن أتوقع حدوثها مستقبلاً، وهذا أمر يحدث في كل مؤسسة تقريباً في هذه الأرض".
هستيريا الخوف من المتطرفين
وقال عن الخلافات بين المسيحية والإسلام، إنها لا تبرر أي عذر للعداء من أي طرف على الآخر، فكلاهما دين تسامح وسلام. وعن التهديد من المسلمين المتشددين حذر رئيس أساقفة كانتربري، جوستين ويلبي، من أن "الناس في بريطانيا يتوهمون العيش في خطر "هستيري جداً" من أجل الهوية والثقافة الوطنية خوفاً من التطور أو التهديد الذي قد يشكله المسلمون المتطرفون عليهم، وهذا أمر يجب ألا يكون في أذهاننا"، واستطرد موضحاً "من الواضح أن هناك مشكلة مع الناس الذين يذهبون إلى سورية للقتال ويعودون بأفكار راديكالية للغاية، لكن نسبة المسلمين الراديكاليين صغيرة للغاية..، ولا تأثير لهم في الحياة العامة".
تعيين أساقفة من النساء
وعن تعيين الإناث كأساقفة، يقول كبير أساقفة كانتربري: "سوف يجد الناس أنه أمر غير مفهوم إذا رفضت كنيسة إنجلترا مرة أخرى، في المجمع في نيويورك هذا الأسبوع، التصويت لصالح تنصيب الأساقفة الإناث"، وأكد للـ"بي بي سي" أنه واثق من الفوز هذه المرة.
أما عن حالات الاعتداء على الأطفال في كنيسة إنجلترا، هذا الأمر الذي أقض مضاجع الرأي العام البريطاني والعالمي ودار عنه الكثير من النقد للكنيسة، يقول ويلبي: "من المرجح أن يكشف عن هذه الحالات في تحقيق علني جديد بقيادة السيدة بتلر سلوس". وحذر ويلبي من أن المزيد من حالات الاعتداء على الأطفال سيتم كشفها في كنيسة إنجلترا. ورداً على سؤال عما إذا كان المزيد من الحالات ستظهر، قال "أود القول إنه لم تكن هناك حالات في الفترة الماضية، ولكن أتوقع حدوثها مستقبلاً، وهذا أمر يحدث في كل مؤسسة تقريباً في هذه الأرض".