قالت رئيسة الهيئة التنفيذية لمجلس سورية الديمقراطية (مسد)، إلهام أحمد، إن "قوات سورية الديمقراطية" (قسد) الذراع العسكري للمجلس يمكن أن تكون جزءا من جيش النظام السوري في حال توصل الطرفان إلى اتفاق حول مستقبل سورية ونظام الحكم فيها.
وبينت أحمد في تصريحات لقناة "بي بي سي" العربية، أمس الجمعة، أنها "التقت رئيس النظام بشارالأسد، أثناء زيارتها الأخيرة لدمشق"، لكنهما لم يتطرقا لقضايا الأمن والمناطق النفطية التي ستظل تحت سيطرة "مسد" حتى إيجاد حل سياسي في سورية.
وسبق أن أجرى النظام و"مسد" جولتي مباحثات في دمشق تناولا خلالهما ملف الإدارة المحلية، بحسب الأخير.
وقالت مصادر محلية، في وقت سابق، إن "قسد" سلّمت إدارة العديد من آبار النفط شرقي سورية إلى النظام، وسمحت لمهندسيه بالوصول إليها.
وترددت أنباء عن محادثات بين "قسد" والنظام جرت في مدينة حلب، من أجل تسليم الأخير مدينة منبج، خوفاً من وصول القوات التركية إليها.
ولم تصل العلاقات بين النظام و"قسد" إلى حالة العداء، إذ سلّمته الأخيرة أحياء في مدينة حلب، كما سلمته مطلوبين من المعارضة.
وبينت أحمد في تصريحات لقناة "بي بي سي" العربية، أمس الجمعة، أنها "التقت رئيس النظام بشارالأسد، أثناء زيارتها الأخيرة لدمشق"، لكنهما لم يتطرقا لقضايا الأمن والمناطق النفطية التي ستظل تحت سيطرة "مسد" حتى إيجاد حل سياسي في سورية.
وسبق أن أجرى النظام و"مسد" جولتي مباحثات في دمشق تناولا خلالهما ملف الإدارة المحلية، بحسب الأخير.
وقالت مصادر محلية، في وقت سابق، إن "قسد" سلّمت إدارة العديد من آبار النفط شرقي سورية إلى النظام، وسمحت لمهندسيه بالوصول إليها.
وترددت أنباء عن محادثات بين "قسد" والنظام جرت في مدينة حلب، من أجل تسليم الأخير مدينة منبج، خوفاً من وصول القوات التركية إليها.
ولم تصل العلاقات بين النظام و"قسد" إلى حالة العداء، إذ سلّمته الأخيرة أحياء في مدينة حلب، كما سلمته مطلوبين من المعارضة.