الثقة بين الزملاء في مكان العمل، وبين الموظف ورئيسه، كالأوكسجين، بحسب خبيرة بيئات العمل والمؤلفة لين تايلور. فمن دون تلك الثقة يمكن أن يتعطل عملك وجهدك، أو يصل إلى نهايته حتى.
ومع ذلك، قد لا يعرف البعض أنّهم يفتقدون ثقة زملائهم ورؤسائهم بهم. وفي هذا الإطار، يعرض موقع "بيزنس إنسايدر" بعض الدلائل على غياب الثقة كالتالي:
- إخفاء المعلومات عنك: إذا كنت دائماً آخر من يعلم، فإنّه إنذار أكيد على عدم الثقة بك بحسب المؤلف والخبير في مجال الأعمال، ميكايل كير.
- تلقي دعم ضئيل من الفريق: لا يرغب الناس في إمضاء وقتهم وإضاعة طاقتهم في دعم موظف لا يثقون به. فحين يتقلص الدعم، ومن ذلك التواصل، تجاهك فهي علامة.
- عدم تركك أبداً وحيداً: حتى لو كان ذلك بهدف العمل على مشروع صغير.
- توقف المحادثة أو تحويرها لدى دخولك الغرفة: هي علامة واضحة ومعروفة وتدل بالتأكيد على ذلك.
- عدم الاتكال عليك: عدم اتكال زملائك عليك في أيّ شيء له علاقة بالعمل، ناهيك عمّا ليس له علاقة به، دليل آخر.
- استبعادك عن الاجتماعات الرفيعة المستوى: فهذه الاجتماعات تتطلب درجة كبيرة من المصداقية الناشئة عن الثقة بك. ربما يخافون من خيانتك لهم، أو من استخدامك المعلومات بطريقة غير ملائمة ضدهم.
- مراجعة أعمالك مرتين: إذا كان رئيسك يراجع عملك، أو أحدٌ آخر مكلف من قِبله، فهي إشارة عدم ثقة بجهودك.
- عدم دعوتك إلى نشاطات خارجية جماعية: استبعادك اجتماعياً عن لقاءات الموظفين خارج مكان العمل إشارة أخرى.
- توجيه أسئلة لا تنتهي إليك: وبالذات من رئيسك المباشر، الذي يحاصرك بالكثير من الأسئلة حول العمل الذي تقوم به، ومن مختلف الزوايا.
- عزلتك: إذا لم تشعر يوماً بأنّك جزء من الفريق، فهي مسألة ثقة أيضاً.
- ترويج شائعات عنك: قد يرغب زملاؤك في الانتقام منك، إذا شعروا بأنّك غير أهل للثقة. وهو أمر غير مبرر بحسب تايلور "لكنّها طبيعة بشرية".
- عدم تقدير وجهة نظرك: حتى لو كانت أفكارك عظيمة، فهي مسألة ثقة.
- وأخيراً، عدم الثقة بك يمكن أن تلاحظه مباشرة في تعبيرات وجوه زملائك ورؤسائك ولغة أجسادهم. ومن ذلك التحدث إليك وهم يضمون أيديهم إلى بعضها، وعدم النظر في عينيك.
إقرأ أيضاً: حيلة نفسيّة لاكتساب ثقة الآخرين
ومع ذلك، قد لا يعرف البعض أنّهم يفتقدون ثقة زملائهم ورؤسائهم بهم. وفي هذا الإطار، يعرض موقع "بيزنس إنسايدر" بعض الدلائل على غياب الثقة كالتالي:
- إخفاء المعلومات عنك: إذا كنت دائماً آخر من يعلم، فإنّه إنذار أكيد على عدم الثقة بك بحسب المؤلف والخبير في مجال الأعمال، ميكايل كير.
- تلقي دعم ضئيل من الفريق: لا يرغب الناس في إمضاء وقتهم وإضاعة طاقتهم في دعم موظف لا يثقون به. فحين يتقلص الدعم، ومن ذلك التواصل، تجاهك فهي علامة.
- عدم تركك أبداً وحيداً: حتى لو كان ذلك بهدف العمل على مشروع صغير.
- توقف المحادثة أو تحويرها لدى دخولك الغرفة: هي علامة واضحة ومعروفة وتدل بالتأكيد على ذلك.
- عدم الاتكال عليك: عدم اتكال زملائك عليك في أيّ شيء له علاقة بالعمل، ناهيك عمّا ليس له علاقة به، دليل آخر.
- استبعادك عن الاجتماعات الرفيعة المستوى: فهذه الاجتماعات تتطلب درجة كبيرة من المصداقية الناشئة عن الثقة بك. ربما يخافون من خيانتك لهم، أو من استخدامك المعلومات بطريقة غير ملائمة ضدهم.
- مراجعة أعمالك مرتين: إذا كان رئيسك يراجع عملك، أو أحدٌ آخر مكلف من قِبله، فهي إشارة عدم ثقة بجهودك.
- عدم دعوتك إلى نشاطات خارجية جماعية: استبعادك اجتماعياً عن لقاءات الموظفين خارج مكان العمل إشارة أخرى.
- توجيه أسئلة لا تنتهي إليك: وبالذات من رئيسك المباشر، الذي يحاصرك بالكثير من الأسئلة حول العمل الذي تقوم به، ومن مختلف الزوايا.
- عزلتك: إذا لم تشعر يوماً بأنّك جزء من الفريق، فهي مسألة ثقة أيضاً.
- ترويج شائعات عنك: قد يرغب زملاؤك في الانتقام منك، إذا شعروا بأنّك غير أهل للثقة. وهو أمر غير مبرر بحسب تايلور "لكنّها طبيعة بشرية".
- عدم تقدير وجهة نظرك: حتى لو كانت أفكارك عظيمة، فهي مسألة ثقة.
- وأخيراً، عدم الثقة بك يمكن أن تلاحظه مباشرة في تعبيرات وجوه زملائك ورؤسائك ولغة أجسادهم. ومن ذلك التحدث إليك وهم يضمون أيديهم إلى بعضها، وعدم النظر في عينيك.
إقرأ أيضاً: حيلة نفسيّة لاكتساب ثقة الآخرين