كشفت دراسة أجراها "برنامج مراقبة الانتخابات" (راصد) أن 58.6% من الأردنيين ينوون مقاطعة الانتخابات البلدية واللامركزية المقرر إجراؤها في 15 أغسطس/أب المقبل.
وبينت نتائج دراسة "راصد"، التي أعلنت اليوم الإثنين، أن 29% من المستجوبين لدراسة قياس توجهات المواطنين ينوون المشاركة في الانتخابات البلدية ومجلس المحافظات، فيما أشار 12% منهم إلى عدم اتخاذ قرار نهائي بالمشاركة، فيما برر 58.6% من عينة الدراسة، ممن أعلنوا عزمهم المقاطعة، موقفهم بعدم ثقتهم في المجالس المنتخبة وعدم وجود وعي بالإطار القانوني للامركزية.
واعتمدت الدراسة أسلوب التدقيق "من الناخب إلى القائمة"، حيث تم اختيار عينة عشوائية مركبة من مجموع الناخبين بدرجة ثقة بلغت 95%، وهامش خطأ قيمته 3%.
وتألفت عينة الدراسة من 1800 ناخب وناخبة وردت أسماؤهم على جداول الناخبين الأولية.
وكانت الهيئة المستقلة للانتخاب، المسؤولة عن الإدارة والإشراف على العملية الانتخابية، قد أكدت جاهزيتها، وتعهدت بتطبيق أفضل الممارسات والمعايير الناظمة للعملية الانتخابية في الشفافية والنزاهة.
يذكر أن الانتخابات اللامركزية، التي ستُجرى بالتزامن مع الانتخابات البلدية، تمثل تجربة أولى في الأردن لانتخاب مجالس محلية (مجلس المحافظة)، تكون بمثابة برلمانات مصغرة يناط بها مهمة التخطيط والتنمية، بما يمكن المواطنين من المشاركة في القرار التنموي في محافظاتهم.
وأطلقت المؤسسات الأردنية المعنية بالعملية الانتخابية حملة توعية لتعريف المواطنين بالأدوار التي سيضطلع بها مجلس المحافظة الذي ستفرزه الانتخابات اللامركزية.
وبينت نتائج دراسة "راصد"، التي أعلنت اليوم الإثنين، أن 29% من المستجوبين لدراسة قياس توجهات المواطنين ينوون المشاركة في الانتخابات البلدية ومجلس المحافظات، فيما أشار 12% منهم إلى عدم اتخاذ قرار نهائي بالمشاركة، فيما برر 58.6% من عينة الدراسة، ممن أعلنوا عزمهم المقاطعة، موقفهم بعدم ثقتهم في المجالس المنتخبة وعدم وجود وعي بالإطار القانوني للامركزية.
واعتمدت الدراسة أسلوب التدقيق "من الناخب إلى القائمة"، حيث تم اختيار عينة عشوائية مركبة من مجموع الناخبين بدرجة ثقة بلغت 95%، وهامش خطأ قيمته 3%.
وتألفت عينة الدراسة من 1800 ناخب وناخبة وردت أسماؤهم على جداول الناخبين الأولية.
وكانت الهيئة المستقلة للانتخاب، المسؤولة عن الإدارة والإشراف على العملية الانتخابية، قد أكدت جاهزيتها، وتعهدت بتطبيق أفضل الممارسات والمعايير الناظمة للعملية الانتخابية في الشفافية والنزاهة.
يذكر أن الانتخابات اللامركزية، التي ستُجرى بالتزامن مع الانتخابات البلدية، تمثل تجربة أولى في الأردن لانتخاب مجالس محلية (مجلس المحافظة)، تكون بمثابة برلمانات مصغرة يناط بها مهمة التخطيط والتنمية، بما يمكن المواطنين من المشاركة في القرار التنموي في محافظاتهم.
وأطلقت المؤسسات الأردنية المعنية بالعملية الانتخابية حملة توعية لتعريف المواطنين بالأدوار التي سيضطلع بها مجلس المحافظة الذي ستفرزه الانتخابات اللامركزية.