يحتفل النجم البرازيلي مارسيلو، لاعب ريال مدريد الإسباني بمرور 10 سنوات على مشاركته الأولى مع الفريق، حين دخل يوم 7 يناير/ كانون الثاني أمام ديبورتيفو لاكورونيا كبديل في الدوري وفاز فريقه بنتيجة 2-0، ونستعرض في هذا التقرير أجمل 5 أهداف له من أصل 20 سجلها في كافة المسابقات.
صاروخية أمام ألميريا
جاء هدف مارسيلو الأول في مرمى سبورتينغ خيخون لكنه كان عادياً، ومع قدوم مباراة فريقه أمام ألميريا عام 2009، استطاع أن يبهر الجميع بتسديدة خارقة للعادة من خارج منطقة الجزاء، عجز عنها حارس المرمى الذي وقف متفرجاً أمام قوتها، رغم أن خليفة روبرتو كارلوس في الميرنغي سدد بقدمه اليمنى الضعيفة.
من خارج المنطقة
مع بداية موسم 2009-2010 واجه ريال مدريد فريق بلد الوليد على ملعبه "سانتياغو برنابيو" فاستلم مارسيلو الكرة وحده وتقدم بها، واستطاع أن يحافظ عليها، ورغم ضغط أحد اللاعبين عليه لمنعه من التسديد، تمكن من إطلاق كرة قوية هزت شباك الحارس الذي عجز عن صدها، وللمصادفة جاء هذا الهدف الجميل أيضاً بالقدم اليمنى الضعيفة.
مهارة أمام ليون
خلال دور الـ16 من مسابقة دوري أبطال أوروبا موسم 2010-2011 استطاع ريال مدريد الفوز بنتيجة 3-0 ليتأهل بموجب لقائي الذهاب والإياب 4-1، لكن كان لمارسيلو بصمة رائعة، حين تلقى كرة من زميله البرتغالي كريستيانو رونالدو، فراوغ اللاعب الأول وخدع المدافع الثاني وسجل في مرمى ليون هدفاً سيبقى في ذاكرة الجميع.
حين هزم هارت
افتتح مارسيلو موسم 2012-2013 بأفضل طريقة ممكنة حين قاد فريقه للفوز في مباراة بدوري أبطال أوروبا على ملعب "سانتياغو برنابيو" بنتيجة 3-2 في دور المجموعات يوم 19 سبتمبر/أيلول، يومها سدد كرة مقوّسة بقدمه اليمنى سكنت شباك الحارس الإنكليزي جو هارت.
في النهائي
حصد ريال مدريد موسم 2013-2014 لقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم على حساب أتلتيكو مدريد، حينها عدّل راموس الكفة في الوقت القاتل (د.93) ليذهب الطرفان إلى الأوقات الإضافية، فنجح الويلزي غاريث بيل في هزّ شباك الروخي بلانكوس في الدقيقة 110، وبينما كان الأخير يحاول العودة قتل مارسيلو المباراة بتسديدة من خارج المنطقة عجز عنها الحارس البلجيكي تيبو كورتوا.
اقــرأ أيضاً
صاروخية أمام ألميريا
جاء هدف مارسيلو الأول في مرمى سبورتينغ خيخون لكنه كان عادياً، ومع قدوم مباراة فريقه أمام ألميريا عام 2009، استطاع أن يبهر الجميع بتسديدة خارقة للعادة من خارج منطقة الجزاء، عجز عنها حارس المرمى الذي وقف متفرجاً أمام قوتها، رغم أن خليفة روبرتو كارلوس في الميرنغي سدد بقدمه اليمنى الضعيفة.
من خارج المنطقة
مع بداية موسم 2009-2010 واجه ريال مدريد فريق بلد الوليد على ملعبه "سانتياغو برنابيو" فاستلم مارسيلو الكرة وحده وتقدم بها، واستطاع أن يحافظ عليها، ورغم ضغط أحد اللاعبين عليه لمنعه من التسديد، تمكن من إطلاق كرة قوية هزت شباك الحارس الذي عجز عن صدها، وللمصادفة جاء هذا الهدف الجميل أيضاً بالقدم اليمنى الضعيفة.
مهارة أمام ليون
خلال دور الـ16 من مسابقة دوري أبطال أوروبا موسم 2010-2011 استطاع ريال مدريد الفوز بنتيجة 3-0 ليتأهل بموجب لقائي الذهاب والإياب 4-1، لكن كان لمارسيلو بصمة رائعة، حين تلقى كرة من زميله البرتغالي كريستيانو رونالدو، فراوغ اللاعب الأول وخدع المدافع الثاني وسجل في مرمى ليون هدفاً سيبقى في ذاكرة الجميع.
حين هزم هارت
افتتح مارسيلو موسم 2012-2013 بأفضل طريقة ممكنة حين قاد فريقه للفوز في مباراة بدوري أبطال أوروبا على ملعب "سانتياغو برنابيو" بنتيجة 3-2 في دور المجموعات يوم 19 سبتمبر/أيلول، يومها سدد كرة مقوّسة بقدمه اليمنى سكنت شباك الحارس الإنكليزي جو هارت.
في النهائي
حصد ريال مدريد موسم 2013-2014 لقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم على حساب أتلتيكو مدريد، حينها عدّل راموس الكفة في الوقت القاتل (د.93) ليذهب الطرفان إلى الأوقات الإضافية، فنجح الويلزي غاريث بيل في هزّ شباك الروخي بلانكوس في الدقيقة 110، وبينما كان الأخير يحاول العودة قتل مارسيلو المباراة بتسديدة من خارج المنطقة عجز عنها الحارس البلجيكي تيبو كورتوا.