#خرجوا_الخطيب_يتعالج​ يشعل غضب المصريين

الشاب أصيب بمرض سرطان الدم "اللوكيميا" في المعتقل، وضجّت مواقع التواصل للمطالبة بحق الطالب بالحرية والعلاج.


ووثّقت مُنظمة "هيومن رايتس مونيتور"، شكوى تُفيد تعرض المُعتقل أحمد عبد الوهاب محمد الخطيب، البالغ من العمر 22 عاما، وهو طالب بالفرقة الثالثة كلية "التكنولوجيا الحيوية ـ جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا"، ويُقيم في محافظة المنوفية بدلتا مصر، للإهمال الطبي الشديد داخل مقر احتجازه.


وأفادت المنظمة بأن الخطيب يعاني من تضخم في الكبد والطحال وقلة نسبة كرات الدم البيضاء، وطالب الأطباء بتوفير نخاع وضرورة إجراء الجراحة في مستشفى الأورام. 

Twitter Post

وكتب كيمو أيوب: "قال مش راضيين يعالجوه قال ليه بقى هه يعني ميسي ييجي الدنيا تقوم واحنا نموت ومحدش يقول منكوا لله مبهدلنا برا البلد وجواها".

Twitter Post

وغردت رشا عزب: "النظام بيخطف الشباب ويخفيهم قسريا ويظهروا مرضى ومش عايز يعالجهم نظام قاتل كافر بكل قيم الإنسانية".


واستدعى الهلالي سلالم حالة مهند إيهاب: "واحد مكملش 22 سنة وأخد حكم 10 سنين عدى منهم 2 ونص وعنده سرطان ف الدم ومش راضيين يعالجوه أسبوع كمان ويبقى مهند تاني".

Twitter Post

وتساءل علي أبو خضير "الظلم ظلمات يوم القيامة السيسي هيروح لربنا بكل الظلمات دي".


ولخص جرجس حشمت الحالة: "معتقل 2014 بتهمة انتمائه للجماعة أحمد الخطيب مريض بالسرطان الدم وزنه 35كجم إدارة السجن رافضه تخرجه يتعالج".

Twitter Post

وبصورة لأحمد الخطيب غرد حسن: "ليه بتحبسوا وردة! يا دولة العميان".


فيما اعتبرته عاشقة الفردوس تدمير أمة: "شباب مصر وخيرتها بيدمروهم في سجون الاحتلال العسكري (إنه تدمير أمة) وليس فقط أحمد الخطيب".


أما محمد مختار فقد اختصر الحالة في كلمتين: "نظام فاجر".

Twitter Post