قالت شاران بارو، الأمينة العامة للاتحاد الدولي للنقابات، إن صندوق النقد الدولي يدفع تونس إلى حافة الهاوية، مع آثار مدمرة على الاقتصاد.
واعتبرت أنّ إجراءات الصندوق ستكون نتائجـها كارثية، مضيفة أنّ صندوق النقد الدولي يدفع تونس إلى حافة كارثة اقتصادية وسياسية، برفضه الإفراج عن الأموال المطلوبة على وجه السرعة، في الوقت الذي كان فيه البلد في حاجة كبيرة إلى دعم دولي.
وتابعت شاران بارو أنّ صندوق النقد الدولي توقّف عن دفع قرض يمتد على أربع سنوات، ويقدّر بـ 2.8 مليار دولار لتونس، والذي من المقرر أن يستمر حتى شهر مايو/أيار 2020 بهدف الضغط على الحكومة للقيام بتسريح آلاف الموظفين في القطاع العام، إلى جانب بيع الممتلكات الحكومية وتقليص منح التقاعد.
ونبهت الأمينة العامة للاتحاد الدولي للنقابات إلى أنّ هذه الإملاءات الأيديولوجية من صندوق النقد الدولي ستدفع بالآلاف إلى الفقر، وستدمر التقدم الذي أحرزه التونسيون، وقد تؤدي إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية.
واعتبرت أنّ إجراءات الصندوق ستكون نتائجـها كارثية، مضيفة أنّ صندوق النقد الدولي يدفع تونس إلى حافة كارثة اقتصادية وسياسية، برفضه الإفراج عن الأموال المطلوبة على وجه السرعة، في الوقت الذي كان فيه البلد في حاجة كبيرة إلى دعم دولي.
وتابعت شاران بارو أنّ صندوق النقد الدولي توقّف عن دفع قرض يمتد على أربع سنوات، ويقدّر بـ 2.8 مليار دولار لتونس، والذي من المقرر أن يستمر حتى شهر مايو/أيار 2020 بهدف الضغط على الحكومة للقيام بتسريح آلاف الموظفين في القطاع العام، إلى جانب بيع الممتلكات الحكومية وتقليص منح التقاعد.
ونبهت الأمينة العامة للاتحاد الدولي للنقابات إلى أنّ هذه الإملاءات الأيديولوجية من صندوق النقد الدولي ستدفع بالآلاف إلى الفقر، وستدمر التقدم الذي أحرزه التونسيون، وقد تؤدي إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية.