اعتبر خبير الحركات المتشددة الاسلامية في جنوب شرقي آسيا جوزف شنيونغ ليو إن " تنظيم الدولة الاسلامية ومؤيدوه في جنوب شرقي آسيا يستخدمون شبكات التواصل الاجتماعي بشكل متطور ، من أجل بث رسائله ، وتجنيد مقاتلين من المدارس الإسلامية في ماليزيا وغيرها ".
وأضاف الخبير "من الواضح أن تنظيم الدولة الاسلامية يعرف كيف يقوم بالدعاية للقتال ، من خلال مؤيدين منتشرين داخل مجموعات وشبكات إسلامية في المنطقة".
وكان مركز تحليل النزاعات في جاكرتا حذر الأسبوع الماضي من هجمات يمكن أن تستهدف أجانب مجدداً في أندونيسيا .
وأضاف المركز أن مقاتلين إندونيسيين وماليزيين في سورية قاموا بتشكيل مجموعة خاصة بهم على ما يبدو .
وشدد المعهد على أنهم " يمكن أن يصبحوا رأس حربة مجموعة قتالية قادرة على تهديد إندونيسيا وماليزيا والفيليبين".