بالنسبة لبعض الناس، قد يكون الذهاب إلى الحلاق أمراً مرهقاً، وعملية تغيير تسريحة الشعر أمرا مزعجا، إضافة إلى إمكانية الحصول على قصة شعر غير ملائمة.
غير أن كل ما سبق ذكره لا يقارن مع ما يمكن أن يواجهه الزبون في صالون ألبيرتو أولميدو، حيث عليك أن تقابل وجها لوجه أدوات أكثر خطورة من المقص.
مصفف الشعر المقيم في مدريد، يقص الشعر بسيوف قاطعة، ونافثة لهب، أما اللمسات الأخيرة فيمنحها لزبونه عبر مقصات يتم ارتداءها كالقفازات بالأصابع، مما يذكرك بالفيلم السينمائي الشهير "Edward Scissorhands".
في مقابلة تلفزيونية لـ قناة +aj على "يوتيوب"، يشرح ألبيرتو الأسباب التي دفعت به إلى اتباع هذه الأساليب غير التقليدية: "عادة يقص مصففو الشعر جانباً من الشعر ثم يقصون الآخر، ودائماً هناك اختلاف بين الجانبين"، وكمحاولة لعدم الوقوع في هذه المشكلة، فإن ألبيرتو يجعل زبائنه يميلون برأسهم إلى الخلف، فيقص شعورهم دفعة واحدة بالسيفين.
غير أن كل ما سبق ذكره لا يقارن مع ما يمكن أن يواجهه الزبون في صالون ألبيرتو أولميدو، حيث عليك أن تقابل وجها لوجه أدوات أكثر خطورة من المقص.
مصفف الشعر المقيم في مدريد، يقص الشعر بسيوف قاطعة، ونافثة لهب، أما اللمسات الأخيرة فيمنحها لزبونه عبر مقصات يتم ارتداءها كالقفازات بالأصابع، مما يذكرك بالفيلم السينمائي الشهير "Edward Scissorhands".
في مقابلة تلفزيونية لـ قناة +aj على "يوتيوب"، يشرح ألبيرتو الأسباب التي دفعت به إلى اتباع هذه الأساليب غير التقليدية: "عادة يقص مصففو الشعر جانباً من الشعر ثم يقصون الآخر، ودائماً هناك اختلاف بين الجانبين"، وكمحاولة لعدم الوقوع في هذه المشكلة، فإن ألبيرتو يجعل زبائنه يميلون برأسهم إلى الخلف، فيقص شعورهم دفعة واحدة بالسيفين.
إقرأ أيضاً: هذه حفلات رأس السنة في مصر