نجم عربي تعرفه الملاعب العالمية، هو لخضر بلومي الذي ولد في مثل هذا اليوم في 29 ديسمبر/كانون الأول من عام 1958 في مدينة معسكر. عرف بأخلاقه الرياضية العالية، وهدوئه داخل أرضية الميدان، وكان على رأس المنتخب الذهبي الجزائري في فترة الثمانينيات، وهو صاحب التمريرة العمياء (تمرير الكرة بالنظر إلى جهة مختلفة).
عرف بلومي بمهاراته العالية وطريقة مراوغته للاعبين على المعشب الأخضر، ويعتبر رابع أفضل لاعب أفريقي في القرن العشرين بعد كل من جورج وياه، روجيه ميلا وعبيدي بيليه، ويراه بعض اختصاصيي لعبة الكرة كأحسن لاعب أفريقي في القرن الحالي.
تجاربه العديدة من دون شك تتكلم عنه، فهو لعب في فرق أوروبية كثرة، حيث تهافتت عليه العروضات من كل حدب وصوب، وتلقى اتصالات عديدة من أكبر الأندية، ونذكر من بين هذه الأندية، نادي برشلونة، ريال مدريد، يوفنتوس تورينو، باريس سان جيرمان، بايرن ميونخ.
وتألق بلومي في عدة فرق، وهو الذي برز في ناديين، وهما غالي معسكر ومولودية وهران، وشارك في كأس العالم لكرة القدم في مناسبتين، وفي نهائيات كأس أمم أفريقيا أربع مرات، وكذلك مثل منتخب بلاده في نهائيات دورة الألعاب الأولمبية مرة واحدة، وفي نهائيات دورة ألعاب البحر المتوسط مرتين.
بلومي خاض في مسيرته الكروية مع المنتحب الجزائري 147 مباراة دولية من فترة 1978 إلى 1989، وسجل خلال هذه الحقبة 34 هدفاً، وهو يعتبر ثاني أحسن هداف للمنتخب، بعد عبد الحفيظ تاسفاوت (35 هدفاً)، وسجل في الدوري الجزائري أكثر من 200 هدف، كما حصل على الكرة الذهبية الأفريقية كأفضل لاعب أفريقي عام 1981.
يردد كل من عاصر وعرف لخضر بلومي في الملاعب، بأنه أفضل ما أنجبته الكرة الجزائرية والعالمية، حيث لا يوجد لاعب جزائري بمثل مهاراته وفنياته وتحكمه في الكرة، وكذلك ذكائه الكبير في صناعة الخطورة أمام المرمى وتسجيل الأهداف أيضاً.
ولقي بلومي إشادة من كبار نجوم العالم، على غرار الأسطورة البرازيلية بيليه الذي قال: "لو كان بلومي يلعب مع منتخب السامبا لاستطاع الفريق البرازيلي الفوز بكأسي العالم 1982 بإسبانيا و1986 بالمكسيك"، كما أن زيكو وسقراط قالا هما الآخران عنه بعد مباراة الجزائر أمام البرازيل بمونديال المكسيك سنة 1986: "إنه من دهاة القرن في عالم كرة القدم".
اقرأ أيضاً: بالفيديو..حارس مرمى يرتكب خطأً...ليتسبب في هدف مجاني في مرماه!
تجاربه العديدة من دون شك تتكلم عنه، فهو لعب في فرق أوروبية كثرة، حيث تهافتت عليه العروضات من كل حدب وصوب، وتلقى اتصالات عديدة من أكبر الأندية، ونذكر من بين هذه الأندية، نادي برشلونة، ريال مدريد، يوفنتوس تورينو، باريس سان جيرمان، بايرن ميونخ.
وتألق بلومي في عدة فرق، وهو الذي برز في ناديين، وهما غالي معسكر ومولودية وهران، وشارك في كأس العالم لكرة القدم في مناسبتين، وفي نهائيات كأس أمم أفريقيا أربع مرات، وكذلك مثل منتخب بلاده في نهائيات دورة الألعاب الأولمبية مرة واحدة، وفي نهائيات دورة ألعاب البحر المتوسط مرتين.
بلومي خاض في مسيرته الكروية مع المنتحب الجزائري 147 مباراة دولية من فترة 1978 إلى 1989، وسجل خلال هذه الحقبة 34 هدفاً، وهو يعتبر ثاني أحسن هداف للمنتخب، بعد عبد الحفيظ تاسفاوت (35 هدفاً)، وسجل في الدوري الجزائري أكثر من 200 هدف، كما حصل على الكرة الذهبية الأفريقية كأفضل لاعب أفريقي عام 1981.
يردد كل من عاصر وعرف لخضر بلومي في الملاعب، بأنه أفضل ما أنجبته الكرة الجزائرية والعالمية، حيث لا يوجد لاعب جزائري بمثل مهاراته وفنياته وتحكمه في الكرة، وكذلك ذكائه الكبير في صناعة الخطورة أمام المرمى وتسجيل الأهداف أيضاً.
ولقي بلومي إشادة من كبار نجوم العالم، على غرار الأسطورة البرازيلية بيليه الذي قال: "لو كان بلومي يلعب مع منتخب السامبا لاستطاع الفريق البرازيلي الفوز بكأسي العالم 1982 بإسبانيا و1986 بالمكسيك"، كما أن زيكو وسقراط قالا هما الآخران عنه بعد مباراة الجزائر أمام البرازيل بمونديال المكسيك سنة 1986: "إنه من دهاة القرن في عالم كرة القدم".
اقرأ أيضاً: بالفيديو..حارس مرمى يرتكب خطأً...ليتسبب في هدف مجاني في مرماه!