هل تعلم أنّ سرطان البروستاتا لدى الرجال أكثر شيوعاً من سرطان الثدي لدى النساء؟ هذه الحقيقة وغيرها يقدمها موقع مجلة "ريدرز" دايجست في تقرير طبي، يعرض الحقائق كالآتي:
- أكثر من سرطان الثدي: نبدأ من الحقيقة الأولى وهي أنّ واحداً من بين كلّ سبعة رجال في الولايات المتحدة يشخص بسرطان البروستاتا في مرحلة ما من حياته، بينما تصل نسبة النساء اللواتي يتعرضن لسرطان الثدي خلال مرحلة ما من حياتهن إلى واحدة من ثمانٍ. العامل الرئيس في هذا الارتفاع أنّ الرجال المشخصين بالمرض لا يملكون تاريخاً مع سرطان البروستاتا.
- العمر أخطر عامل: من المعروف أنّ بعض الأعراق حول العالم تميل إلى استضافة أشكال أخطر من مرض السرطان، لكنّ سرطان البروستاتا لا يميز بين الرجال من مختلف الأعراق، فالجميع معرض. هذا المرض صامت، خصوصاً أنّ معظم الرجال يفضلون عدم الحديث عن صحتهم الجنسية، لذلك، يتسلل ويظهر فجأة في عمر متقدم، ما يجعل إمكانية العلاج أصعب بكثير وقد تكون مستحيلة.
- دور الروبوت في الجراحة: في العمليات الجراحية اليوم، معظم أنواع علاج سرطان البروستاتا تتدخل فيها الجراحة الروبوتية وأشعة البروتون. وهي جراحة دقيقة للغاية تزود الجراح بالقابلية لمتابعة تفاصيل المكان المقصود بينما يتولى الروبوت المزود بكلّ المعلومات المطلوبة وإجراءات الأمان العملية. ومن المعروف طبياً أنّ الرجال الذين يخضعون للعملية في المرحلة المبكرة من سرطان البروستاتا، لديهم فرصة ممتازة للشفاء منه.
- الحياة الجنسية: يمتنع كثير من الرجال أو يؤخرون العلاج من سرطان البروستاتا خوفاً من احتمالات أن يؤدي العلاج إلى مشاكل جنسية لا سيما عدم القدرة على الانتصاب. هذا قد يحصل فعلاً، مثل عمليات كثيرة أخرى، لكن هناك إجراءات طبية يمكن أن تساعد المريض في حال حصل له ذلك العارض. من هذه الإجراءات ما يرتبط بالعقاقير من قبيل "فياغرا" و"سياليس"، أو العلاج بالحقن، أو المضخات، وغيرها. كذلك، فإنّ إزالة البروستاتا نفسها، لا تمنع -نظرياً- قدرة الرجل على الإنجاب، فإنتاج المنيّ قائم حتى إذا غاب السائل الذي يسهّل وصوله إلى البويضة خلال العملية الجنسية، وهو السائل الذي تتولى البروستاتا إنتاجه. لكنّ الإنجاب لن يكون بغير استخدام تقنية طفل الأنبوب.
اقــرأ أيضاً
- ليس كلّ مريض في حاجة إلى العلاج: قد يكون أحد الأنواع المشخصة من سرطان البروستاتا غير قابل للنمو مع الوقت، وبذلك يمكن أن يعيش المرضى ما يمكن تسميته بـ"المراقبة النشطة" وفيها لا يخضعون للعلاج، لكن يزورون الطبيب دورياً وبشكل دائم، ليرصد ما إذا كان هناك تطور في حالتهم.
- أكثر من سرطان الثدي: نبدأ من الحقيقة الأولى وهي أنّ واحداً من بين كلّ سبعة رجال في الولايات المتحدة يشخص بسرطان البروستاتا في مرحلة ما من حياته، بينما تصل نسبة النساء اللواتي يتعرضن لسرطان الثدي خلال مرحلة ما من حياتهن إلى واحدة من ثمانٍ. العامل الرئيس في هذا الارتفاع أنّ الرجال المشخصين بالمرض لا يملكون تاريخاً مع سرطان البروستاتا.
- العمر أخطر عامل: من المعروف أنّ بعض الأعراق حول العالم تميل إلى استضافة أشكال أخطر من مرض السرطان، لكنّ سرطان البروستاتا لا يميز بين الرجال من مختلف الأعراق، فالجميع معرض. هذا المرض صامت، خصوصاً أنّ معظم الرجال يفضلون عدم الحديث عن صحتهم الجنسية، لذلك، يتسلل ويظهر فجأة في عمر متقدم، ما يجعل إمكانية العلاج أصعب بكثير وقد تكون مستحيلة.
- دور الروبوت في الجراحة: في العمليات الجراحية اليوم، معظم أنواع علاج سرطان البروستاتا تتدخل فيها الجراحة الروبوتية وأشعة البروتون. وهي جراحة دقيقة للغاية تزود الجراح بالقابلية لمتابعة تفاصيل المكان المقصود بينما يتولى الروبوت المزود بكلّ المعلومات المطلوبة وإجراءات الأمان العملية. ومن المعروف طبياً أنّ الرجال الذين يخضعون للعملية في المرحلة المبكرة من سرطان البروستاتا، لديهم فرصة ممتازة للشفاء منه.
- الحياة الجنسية: يمتنع كثير من الرجال أو يؤخرون العلاج من سرطان البروستاتا خوفاً من احتمالات أن يؤدي العلاج إلى مشاكل جنسية لا سيما عدم القدرة على الانتصاب. هذا قد يحصل فعلاً، مثل عمليات كثيرة أخرى، لكن هناك إجراءات طبية يمكن أن تساعد المريض في حال حصل له ذلك العارض. من هذه الإجراءات ما يرتبط بالعقاقير من قبيل "فياغرا" و"سياليس"، أو العلاج بالحقن، أو المضخات، وغيرها. كذلك، فإنّ إزالة البروستاتا نفسها، لا تمنع -نظرياً- قدرة الرجل على الإنجاب، فإنتاج المنيّ قائم حتى إذا غاب السائل الذي يسهّل وصوله إلى البويضة خلال العملية الجنسية، وهو السائل الذي تتولى البروستاتا إنتاجه. لكنّ الإنجاب لن يكون بغير استخدام تقنية طفل الأنبوب.
- ليس كلّ مريض في حاجة إلى العلاج: قد يكون أحد الأنواع المشخصة من سرطان البروستاتا غير قابل للنمو مع الوقت، وبذلك يمكن أن يعيش المرضى ما يمكن تسميته بـ"المراقبة النشطة" وفيها لا يخضعون للعلاج، لكن يزورون الطبيب دورياً وبشكل دائم، ليرصد ما إذا كان هناك تطور في حالتهم.