واصلت جماهير فريق سيلتك الاسكتلندي دعمها الشعب الفلسطيني، بعد أن رفعت الأعلام الفلسطينية في المدرجات أمام أحد فرق الكيان الصهيوني، ضمن منافسات ذهاب الدور التمهيدي من دور أبطال أوروبا، والتي أقيمت على ملعب سيلتك بارك، وهو ما تسبب في تغريم الفريق وقتها.
وقرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" وقتها تغريم الفريق 10 آلاف يورو، على خلفية هذه الخطوة، وهو ما ردت عليه الجماهير بجمع تبرعات لفلسطين، تفوق هذه الغرامة بعشرات المرات، وهو ما نجحوا فيه بعد 5 أشهر فقط من إطلاق المبادرة من قبل رابطة "غرين بريغيد" من مشجعي سيلتك.
وبدأ الأمر في أغسطس/آب من عام 2016، ووصلت قيمة التبرعات إلى 176.076 ألف يورو، شارك في الحملة حوالى 10 آلاف شخص، حسب بيانات موقع التبرعات "غو فاند مي"، ليتم جمع الأموال وإرسال الشيك الخاص بها إلى جمعيات خيرية فلسطينية، في حدث تجمع الآلاف من جماهير سيلتك بالقرب من ملعب الفريق لمشاهدته.
ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها جماهير فريق سيلتك الاسكتلندي عن دعمها القضية الفلسطينية، فقد سبق لها أن استغلت المباراة التي جمعت فريقها أمام "كيه.آر.ريكيافيك" الأيسلندي ضمن مباريات النسخة الماضية من التصفيات المؤهلة لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وذلك من أجل التعبير عن دعمها الفلسطينيين.
أما المرة الثانية، فكانت خلال لقاء الفريق أمام هآرتس، قبل عامين، في ختام مباريات الدوري الاسكتلندي لكرة القدم، والذي توج بلقبه النادي، إذ رفرفت الأعلام الفلسطينية في مدرجات الفريق، حيث طالب عدد كبير من جماهير نادي العاصمة، آنذاك، بضرورة الإفراج الفوري عن الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين، والذين يزيد عددهم عن 4700 أسير ومعتقل في سجون الكيان الصهيوني وعلى رأسهم الأسير الفلسطيني، المحرر حالياً، ولاعب المنتخب الفلسطيني للشباب محمود السرسك.
أما المرة الثالثة، فقد كانت خلال مباراة فريقها أمام برشلونة الإسباني ضمن منافسات الجولة الرابعة للمجموعة السابعة من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا، العام قبل الماضي، في حين كانت المرة الرابعة والأخيرة خلال المواجهة التي جمعت فريقها أمام "كيه.آر.ريكيافيك" الأيسلندي ضمن مباريات النسخة الماضية من التصفيات المؤهلة لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وقرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" وقتها تغريم الفريق 10 آلاف يورو، على خلفية هذه الخطوة، وهو ما ردت عليه الجماهير بجمع تبرعات لفلسطين، تفوق هذه الغرامة بعشرات المرات، وهو ما نجحوا فيه بعد 5 أشهر فقط من إطلاق المبادرة من قبل رابطة "غرين بريغيد" من مشجعي سيلتك.
وبدأ الأمر في أغسطس/آب من عام 2016، ووصلت قيمة التبرعات إلى 176.076 ألف يورو، شارك في الحملة حوالى 10 آلاف شخص، حسب بيانات موقع التبرعات "غو فاند مي"، ليتم جمع الأموال وإرسال الشيك الخاص بها إلى جمعيات خيرية فلسطينية، في حدث تجمع الآلاف من جماهير سيلتك بالقرب من ملعب الفريق لمشاهدته.
ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها جماهير فريق سيلتك الاسكتلندي عن دعمها القضية الفلسطينية، فقد سبق لها أن استغلت المباراة التي جمعت فريقها أمام "كيه.آر.ريكيافيك" الأيسلندي ضمن مباريات النسخة الماضية من التصفيات المؤهلة لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وذلك من أجل التعبير عن دعمها الفلسطينيين.
أما المرة الثانية، فكانت خلال لقاء الفريق أمام هآرتس، قبل عامين، في ختام مباريات الدوري الاسكتلندي لكرة القدم، والذي توج بلقبه النادي، إذ رفرفت الأعلام الفلسطينية في مدرجات الفريق، حيث طالب عدد كبير من جماهير نادي العاصمة، آنذاك، بضرورة الإفراج الفوري عن الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين، والذين يزيد عددهم عن 4700 أسير ومعتقل في سجون الكيان الصهيوني وعلى رأسهم الأسير الفلسطيني، المحرر حالياً، ولاعب المنتخب الفلسطيني للشباب محمود السرسك.
أما المرة الثالثة، فقد كانت خلال مباراة فريقها أمام برشلونة الإسباني ضمن منافسات الجولة الرابعة للمجموعة السابعة من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا، العام قبل الماضي، في حين كانت المرة الرابعة والأخيرة خلال المواجهة التي جمعت فريقها أمام "كيه.آر.ريكيافيك" الأيسلندي ضمن مباريات النسخة الماضية من التصفيات المؤهلة لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.