جدل كبير وانقسام في وجهات النظر والآراء شهدته مواقع التواصل الاجتماعي، بعد إعلان المحامي المصري، خالد علي، بدء حملته للترشح للانتخابات الرئاسية 2018، بين مؤيد، ورافض، ومتوجس، بالإضافة لحملة ممنهجة من الكتائب الإلكترونية، ليتصدر وسم #خالد_علي قائمة الترند المصري.
وغرد علاء الدين: "إصرار وحماس الشباب اليوم في مؤتمر #خالد_علي أعطاني جرعة أمل كبيرة في غد أفضل من بعد حالات اليأس التي تنتابني من وقت لآخر".
ووافقته ريم الجوهري: "#خالد_علي خطوة جريئة وشجاعة لتحريك المياة الراكدة. #تيران_وصنافير_مصرية". وقال الناصر: "تعدد المرشحين هو الأمر الذي سيدفع بقوة للضغط من أجل ضمانات لنزاهة الانتخابات، لو #خالد_علي فضل لوحده وكمل للآخر النظام هيسحقه هو وحملته".
وعللت دعاء دعمها: "أنا هدعم #خالد_علي في الإنتخابات مش علشان عندي حتى إحتمال ١% إنه يكسب ولكن لأن إللي بيفهم سياسة يدرك إن ممكن يبقى فيه ١٠٠ مكسب من الهزيمة!"
وغردت رانيا عزت: "لا يوجد أي مبرر سياسي أو أخلاقي يسمح بالسب والطعن والتشكيك في نية #خالد_على من حقه يترشح ومن حقنا نحلم، هتشكك وهتشتم وهتطعن معناه إنك تافه".
Twitter Post
|
وعن إعلان علي مهاجمة الأمن للمطبعة التي تطبع برنامجه الانتخابي، علق الناشط شادي الغزالي حرب: "قالك #WeNeedToTalk، طب كنت تصبر لما ضيوف المؤتمر العالمي بتاعك يروحوا وينسوا الكلمتين اللي قولتهم عن الديمقراطية وتقبل الآخر، #خالد_علي".
Twitter Post
|
وتنبأ مصري: "لما تيجى حتة إن #خالد_على إخوان وعميل وممول من الخارج ابقوا صحوني".
كذلك، طرح الناشط مجدي كامل تساؤلاً: "#سؤال_اليوم: كيف يطلب العزيز #خالد_علي من نظام السيسي ضمانات لنزاهة الانتخابات؟ نظام فرط في الأرض ومياه النيل وضرب بأحكام القضاء عرض الحائط".
وسأل مدكور: "السؤال فعلاً هو ايه اللي عايز يوصله خالد علي من ترشيحة قدام أبو فوبيا؟ يا راجل دا بيقول ان مفيش فندق رضي يخليه يعمل فيه المؤتمر، ضمانات ايه؟"