أعلن مركز حرمون للدراسات المعاصرة عن جائزة سنوية للصحافة باللغة العربية باسم "جائزة حسين العودات للصحافة العربية"، تقديراً لإسهامات العودات الكبيرة في العمل الصحافي على امتداد الخارطة العربية، ولأخلاقياته النبيلة التي أرساها في الإعلام العربي بشكل عام.
وانخرط العودات في مقاومة الاستبداد بأشكاله كافة، والنضال بالكلمة والفعل دفاعاً عن حرية الوطن والمواطن وحرية الفكر والرأي والضمير. ومن أهداف الجائزة المساهمة في تطوير الصحافة العربية وتعزيز مسيرتها وتشجيع الصحافيين الذين يكتبون بالعربية على الإبداع، خاصة الشباب.
وسيُعلن المركز عن اسم الفائز في 18 آذار/ مارس ذكرى انطلاق الثورة السورية في مدينة درعا من كل سنة ويتم تسليم الجائزة للفائز في 7 أبريل/نيسان، ذكرى رحيل العودات.
وسيحرص المركز على إشراك شخصيات إعلامية وثقافية وأكاديمية عربية تتمتع بالخبرة والكفاءة والسمعة الطيبة في هيئة تحكيم الجائزة في كل دورة من دوراتها، على أن تكون الجائزة في دورتها الأولى مفتوحة للصحافيين والإعلاميين الشباب ما دون عمر 40 سنة فحسب، وستقتصر على فئة مقالات الرأي، السياسية والثقافية والاجتماعية، على أمل تطويرها مستقبلًا لتشمل الفروع الأخرى، كالمقالات الاقتصادية والمقالات الاستقصائية والتحقيقات والحوارات الصحافية، إضافة إلى الإعلام المرئي والصورة والكاريكاتير. أما الجائزة فتتألف من شهادة تقدير ودرع الجائزة ومبلغ عشرة آلاف دولار أميركي.
يبدأ موقع مركز حرمون للدراسات المعاصرة بتلقي الترشيحات والمشاركات خلال الفترة من 1 إلى 31 كانون الثاني/ يناير 2017 حيث ستقوم لجنة من المتخصصين بالتأكد من أعمار المشاركين، وبمطابقة الأعمال أو المقالات المقدمة لشروط ومعايير الترشح، والتأكد من اندراج الأعمال ضمن فئة المقالات السياسية والثقافية والاجتماعية، ورفع الأعمال المقبولة مبدئيًا إلى هيئة تحكيم الجائزة، بعد حجب الأسماء: إذ يتم حجب اسم الصحافي واسم الصحيفة وأي علامات تشير إلى هوية العمل.
أما الأسماء المشاركة في لجنة التحكيم، فتتبدل دوريا بحيث يجري تغيير ثلث الأعضاء على الأقل سنويا.
اقــرأ أيضاً
وانخرط العودات في مقاومة الاستبداد بأشكاله كافة، والنضال بالكلمة والفعل دفاعاً عن حرية الوطن والمواطن وحرية الفكر والرأي والضمير. ومن أهداف الجائزة المساهمة في تطوير الصحافة العربية وتعزيز مسيرتها وتشجيع الصحافيين الذين يكتبون بالعربية على الإبداع، خاصة الشباب.
وسيُعلن المركز عن اسم الفائز في 18 آذار/ مارس ذكرى انطلاق الثورة السورية في مدينة درعا من كل سنة ويتم تسليم الجائزة للفائز في 7 أبريل/نيسان، ذكرى رحيل العودات.
وسيحرص المركز على إشراك شخصيات إعلامية وثقافية وأكاديمية عربية تتمتع بالخبرة والكفاءة والسمعة الطيبة في هيئة تحكيم الجائزة في كل دورة من دوراتها، على أن تكون الجائزة في دورتها الأولى مفتوحة للصحافيين والإعلاميين الشباب ما دون عمر 40 سنة فحسب، وستقتصر على فئة مقالات الرأي، السياسية والثقافية والاجتماعية، على أمل تطويرها مستقبلًا لتشمل الفروع الأخرى، كالمقالات الاقتصادية والمقالات الاستقصائية والتحقيقات والحوارات الصحافية، إضافة إلى الإعلام المرئي والصورة والكاريكاتير. أما الجائزة فتتألف من شهادة تقدير ودرع الجائزة ومبلغ عشرة آلاف دولار أميركي.
يبدأ موقع مركز حرمون للدراسات المعاصرة بتلقي الترشيحات والمشاركات خلال الفترة من 1 إلى 31 كانون الثاني/ يناير 2017 حيث ستقوم لجنة من المتخصصين بالتأكد من أعمار المشاركين، وبمطابقة الأعمال أو المقالات المقدمة لشروط ومعايير الترشح، والتأكد من اندراج الأعمال ضمن فئة المقالات السياسية والثقافية والاجتماعية، ورفع الأعمال المقبولة مبدئيًا إلى هيئة تحكيم الجائزة، بعد حجب الأسماء: إذ يتم حجب اسم الصحافي واسم الصحيفة وأي علامات تشير إلى هوية العمل.
أما الأسماء المشاركة في لجنة التحكيم، فتتبدل دوريا بحيث يجري تغيير ثلث الأعضاء على الأقل سنويا.