يُسدل الستار اليوم على منافسات الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم المقامة حالياً في مصر، حينما تُقام أربع مباريات في إطار المجموعتين الخامسة والسادسة، بحثاً عن حسم بطاقات التأهل إلى الدور ثمن النهائي.
وتتجه أنظار الجماهير العربية من المحيط إلى الخليج بشكلٍ عام، وفي تونس وموريتانيا بشكلٍ خاص، صوب أول لقاء عربي في البطولة، حينما يلتقي المنتخب التونسي مع نظيره الموريتاني في المجموعة الخامسة.
وتُمثّل المباراة بالنسبة للفريقين الفرصة الأخيرة، إذ يملك التوانسة نقطتين فقط حتى الآن، ولا بديل أمامهم إلا الفوز من أجل التأهل إلى دور الستة عشر والهرب من شبح الخروج من الدور الأول.
في المقابل، يملك المنتخب الموريتاني نقطة واحدة في جعبته، حصدها من التعادل الأخير مع أنغولا، ولا بديل أمامه سوى الفوز للتأهل.
ويخوض المنتخب التونسي المواجهة في ظروف صعبة، بعدما انهالت الانتقادات على رأس الفرنسي آلان جيريس، بسبب سوء إدارته المباريات.
ويُراهن المنتخب التونسي على عنصري الخبرة والمهارات الخاصة في حسم النتيجة، يتصدرها وهبي الخزري ويوسف المساكني وغيلان الشعلالي وفرجاني ساسي، وطه ياسين الخنيسي وياسين مرياح ووجدي كشريدة.
وتعرّض جيريس لضغوطٍ كبيرة في الساعات الأخيرة، من أجل إشراك حارس مرمى الترجي المعز بن شريفية، بالإضافة إلى فرجاني ساسي نجم وسط الزمالك على أمل إصلاح الوضع الفني للفريق.
ويعتمد المدير الفني لمنتخب تونس على طريقة لعب 4-2-3-1 وهي المفضلة لديه، والمنتظر البدء بها في محاولة لتوفير أربعة حلول على الأقل في التشكيلة من أصحاب المهارات التهديفية على أمل التسجيل والحسم. وأكد آلان جيريس، المدير الفني لتونس، ثقته الكاملة في قدرة لاعبيه حسم النتيجة وانتزاع بطاقة التأهل إلى دور الستة عشر، مشيراً إلى أنه رغم ضيق الوقت سعى إلى علاج الأخطاء التي ظهرت في اللقاء الأخير أمام مالي، وهي فرصة ذهبية لمصالحة الجماهير وحصد أول ثلاث نقاط غالية.
في المقابل، يخوض المنتخب الموريتاني اللقاء بطريقة لعب 4-3-3، وهناك عناصر يراهن عليها كورينتن مارتينيز المدير الفني، يتصدرهم "عبدول وبا وأداما با وإسماعيل دياكيتي، وهي الطريقة التي لعب بها لقاءه الأخير مع أنغولا، وقدّم عرضاً مميزاً، ونال أول نقطة في تاريخ مشاركاته بالبطولة".
وأكد كورينتن مارتينيز المدير الفني لمنتخب موريتانيا، صعوبة اللقاء في ظل امتلاك التونسيين خبرات كبيرة، "سنحاول إكمال مشوارنا الجيد في البطولة والحصول على نتيجة إيجابية أخرى، لا أعلم فرصتنا في التأهل، لكننا بحاجة إلى الفوز على تونس والوصول إلى النقطة الرابعة، ورغم صعوبة المهمة سنسعى إلى تحقيق هذا الهدف الكبير".
وفي المجموعة نفسها تُقام مباراة أخرى مرتقبة، حين يلتقي منتخب مالي مع أنغولا في لقاء آخر مفتوح على مصراعيه، ويملك منتخب مالي أربع نقاط، مقابل نقطتين لأنغولا في المقابل والفائز يتأهل.
اقــرأ أيضاً
وفي المجموعة السادسة، يلتقي المنتخب الكاميروني مع نظيره بنين في لقاء محفوف بالمخاطر، ولا بديل خلاله عن الفوز للأسود لحسم الصدارة في رحلة الدفاع عن لقبه، وتملك الكاميرون 4 نقاط مقابل نقطتين لبنين.
ويُراهن كلارنس سيدورف المدير الفني للكاميرون على قوته الضاربة، ممثلة في أنغيسا وأونانا وستيفان باهوكين وكريستيان باسوغوغ وموتينغ وكارل توكو إكامبي، بطريقة لعب 4-3-3.
وتتجه أنظار الجماهير العربية من المحيط إلى الخليج بشكلٍ عام، وفي تونس وموريتانيا بشكلٍ خاص، صوب أول لقاء عربي في البطولة، حينما يلتقي المنتخب التونسي مع نظيره الموريتاني في المجموعة الخامسة.
وتُمثّل المباراة بالنسبة للفريقين الفرصة الأخيرة، إذ يملك التوانسة نقطتين فقط حتى الآن، ولا بديل أمامهم إلا الفوز من أجل التأهل إلى دور الستة عشر والهرب من شبح الخروج من الدور الأول.
في المقابل، يملك المنتخب الموريتاني نقطة واحدة في جعبته، حصدها من التعادل الأخير مع أنغولا، ولا بديل أمامه سوى الفوز للتأهل.
ويخوض المنتخب التونسي المواجهة في ظروف صعبة، بعدما انهالت الانتقادات على رأس الفرنسي آلان جيريس، بسبب سوء إدارته المباريات.
ويُراهن المنتخب التونسي على عنصري الخبرة والمهارات الخاصة في حسم النتيجة، يتصدرها وهبي الخزري ويوسف المساكني وغيلان الشعلالي وفرجاني ساسي، وطه ياسين الخنيسي وياسين مرياح ووجدي كشريدة.
وتعرّض جيريس لضغوطٍ كبيرة في الساعات الأخيرة، من أجل إشراك حارس مرمى الترجي المعز بن شريفية، بالإضافة إلى فرجاني ساسي نجم وسط الزمالك على أمل إصلاح الوضع الفني للفريق.
ويعتمد المدير الفني لمنتخب تونس على طريقة لعب 4-2-3-1 وهي المفضلة لديه، والمنتظر البدء بها في محاولة لتوفير أربعة حلول على الأقل في التشكيلة من أصحاب المهارات التهديفية على أمل التسجيل والحسم. وأكد آلان جيريس، المدير الفني لتونس، ثقته الكاملة في قدرة لاعبيه حسم النتيجة وانتزاع بطاقة التأهل إلى دور الستة عشر، مشيراً إلى أنه رغم ضيق الوقت سعى إلى علاج الأخطاء التي ظهرت في اللقاء الأخير أمام مالي، وهي فرصة ذهبية لمصالحة الجماهير وحصد أول ثلاث نقاط غالية.
في المقابل، يخوض المنتخب الموريتاني اللقاء بطريقة لعب 4-3-3، وهناك عناصر يراهن عليها كورينتن مارتينيز المدير الفني، يتصدرهم "عبدول وبا وأداما با وإسماعيل دياكيتي، وهي الطريقة التي لعب بها لقاءه الأخير مع أنغولا، وقدّم عرضاً مميزاً، ونال أول نقطة في تاريخ مشاركاته بالبطولة".
وأكد كورينتن مارتينيز المدير الفني لمنتخب موريتانيا، صعوبة اللقاء في ظل امتلاك التونسيين خبرات كبيرة، "سنحاول إكمال مشوارنا الجيد في البطولة والحصول على نتيجة إيجابية أخرى، لا أعلم فرصتنا في التأهل، لكننا بحاجة إلى الفوز على تونس والوصول إلى النقطة الرابعة، ورغم صعوبة المهمة سنسعى إلى تحقيق هذا الهدف الكبير".
وفي المجموعة نفسها تُقام مباراة أخرى مرتقبة، حين يلتقي منتخب مالي مع أنغولا في لقاء آخر مفتوح على مصراعيه، ويملك منتخب مالي أربع نقاط، مقابل نقطتين لأنغولا في المقابل والفائز يتأهل.
وفي المجموعة السادسة، يلتقي المنتخب الكاميروني مع نظيره بنين في لقاء محفوف بالمخاطر، ولا بديل خلاله عن الفوز للأسود لحسم الصدارة في رحلة الدفاع عن لقبه، وتملك الكاميرون 4 نقاط مقابل نقطتين لبنين.
ويُراهن كلارنس سيدورف المدير الفني للكاميرون على قوته الضاربة، ممثلة في أنغيسا وأونانا وستيفان باهوكين وكريستيان باسوغوغ وموتينغ وكارل توكو إكامبي، بطريقة لعب 4-3-3.
وقال سيدورف: "مباراة بنين صعبة ولكن لا بديل فيها عن الفوز، سألعب بمزيج بين الأساسيين والبدلاء، أعلم أن بنين ستلعب بدفاع المنطقة وستكرر سيناريو مباراتها مع غانا، لكنه غيرُ قابلٍ للتكرار أمامنا ونحن نحترم بشدة بنين ونريد الصدارة والخروج للمباراة الثالثة بشباك نظيفة وفريقنا فريق شاب رغم كونه حامل اللقب، وسنسعى إلى حسم النتيجة وحصد النقاط الثلاث، وأرى أن الكاميرون سيكون لديها مسيرة قوية في البطولة القارّية".
في المقابل يلتقي المنتخب الغاني مع نظيره غينيا بيساو، في مباراة الفرصة الأخيرة أيضاً لنجوم البلاك ستارز بحثاً عن أول فوز له.
وتراهن غانا على قوتها الضاربة ممثلة في أندري أيو ومبارك واكاسو وجيان أسامواه وجوردون أيو، وقد يعود إلى التشكيلة المدافع جون بوي في اللقاء بعد نهاية الإيقاف، وينوي المدير الفني للبلاك ستارز اللعب بطريقة 4-3-3 بشكلٍ خاص في اللقاء، على أمل تحسين الوضع الهجومي له من أجل حصد النقاط الثلاث.
وأكد كويسي أبياه المدير الفني للمنتخب الغاني، أن اللقاء مع غينيا بيساو هو العودة الحقيقية بالنسبة إلى الفريق في البطولة وسيحقق خلالها أول انتصار.
في المقابل يلتقي المنتخب الغاني مع نظيره غينيا بيساو، في مباراة الفرصة الأخيرة أيضاً لنجوم البلاك ستارز بحثاً عن أول فوز له.
وتراهن غانا على قوتها الضاربة ممثلة في أندري أيو ومبارك واكاسو وجيان أسامواه وجوردون أيو، وقد يعود إلى التشكيلة المدافع جون بوي في اللقاء بعد نهاية الإيقاف، وينوي المدير الفني للبلاك ستارز اللعب بطريقة 4-3-3 بشكلٍ خاص في اللقاء، على أمل تحسين الوضع الهجومي له من أجل حصد النقاط الثلاث.
وأكد كويسي أبياه المدير الفني للمنتخب الغاني، أن اللقاء مع غينيا بيساو هو العودة الحقيقية بالنسبة إلى الفريق في البطولة وسيحقق خلالها أول انتصار.