لطالما كان الملوك والقادة مغرمين بالتنافس في بناء القصور والقلاع الضخمة عبر التاريخ، وما يزال هذا الهوس موجوداً حتى يومنا هذا. وفي الوقت الذي يسعى فيه بعض القادة إلى بناء صروح مترفة، فإن بعضهم الآخر يعيش في قصور تاريخية يبلغ عمرها مئات السنين، ما يزيد من قيمتها المادية.
جميعنا سمع عن البيت الأبيض، لكنه ليس المنزل الرئاسي الأغلى في العالم، وهنا قائمة ببعض أفخر أماكن إقامة قادةٍ حول العالم.
(العربي الجديد)