شارك آلاف المحتجّين في سيدني في مسيرة ضمن مئات المسيرات النسائية، التي تنظم في شتى أنحاء العالم، تعبيراً عن رفضهم لبعض آراء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مع بدء أول يوم له في السلطة. وتجمّع نحو ثلاثة آلاف شخص من الرجال والنساء في سيدني، قبل التوجه إلى مبنى القنصلية الأميركية في وسط المدينة.
وقالت منظمة المسيرة، ميندي فرايباند، إن "رسالتنا موجهة إلى جميع الأجندات السياسية الرجعية حول العالم، بما في ذلك في أستراليا. لن نسكت. مسيرتنا ليست حركة لمناهضة ترامب في حد ذاته، بل لدعم المساواة وحقوق الإنسان".
من جهته، يقول سائح أميركي يُدعى دون هيليكر: "أنا هنا اليوم للتضامن مع النساء حول العالم، الذين يسيرون من أجل حق الهجرة وحقوق الأقليات وحقوق المرأة، لتوجيه رسالة للرئيس الجديد والعديد من الأشياء التي يمثلها". وفي وقت سابق، شارك نحو ألفي شخص بمسيرة سلمية في أربع مدن في نيوزيلندا.
هذه التظاهرات دعي إليها عبر "فيسبوك". وتحدث منظّمون عن 600 تظاهرة احتجاجاً على تصريحات ترامب ضد المرأة، وضد المهاجرين والمسلمين.
وأمام بوابة براندنبورغ التاريخية في مدينة برلين، تظاهر مئات النساء والرجال حاملين لافتات
تندد بالكراهية ونشر الخوف والخطاب السياسي الشعبوي. وسبقت ذلك مسيرةٌ ضخمةٌ جابت شوارع برلين الرئيسية للتنديد بسياسة الرئيس 45 للولايات المتحدة في يوم تنصيبه، وتعبيراً عن رفض أفكار اليمين المتطرف المعادية للمهاجرين والأقليات.
اقــرأ أيضاً
وقالت منظمة المسيرة، ميندي فرايباند، إن "رسالتنا موجهة إلى جميع الأجندات السياسية الرجعية حول العالم، بما في ذلك في أستراليا. لن نسكت. مسيرتنا ليست حركة لمناهضة ترامب في حد ذاته، بل لدعم المساواة وحقوق الإنسان".
من جهته، يقول سائح أميركي يُدعى دون هيليكر: "أنا هنا اليوم للتضامن مع النساء حول العالم، الذين يسيرون من أجل حق الهجرة وحقوق الأقليات وحقوق المرأة، لتوجيه رسالة للرئيس الجديد والعديد من الأشياء التي يمثلها". وفي وقت سابق، شارك نحو ألفي شخص بمسيرة سلمية في أربع مدن في نيوزيلندا.
هذه التظاهرات دعي إليها عبر "فيسبوك". وتحدث منظّمون عن 600 تظاهرة احتجاجاً على تصريحات ترامب ضد المرأة، وضد المهاجرين والمسلمين.
وأمام بوابة براندنبورغ التاريخية في مدينة برلين، تظاهر مئات النساء والرجال حاملين لافتات
تندد بالكراهية ونشر الخوف والخطاب السياسي الشعبوي. وسبقت ذلك مسيرةٌ ضخمةٌ جابت شوارع برلين الرئيسية للتنديد بسياسة الرئيس 45 للولايات المتحدة في يوم تنصيبه، وتعبيراً عن رفض أفكار اليمين المتطرف المعادية للمهاجرين والأقليات.