وتقول المنصة الجديدة "لقد تعرضت حسابات الكثير من الأميركيين للتعليق أو الحظر أو الإبلاغ عن طريق الاحتيال بسبب انتهاكات غير واضحة في سياسات المستخدم"، "بغض النظر عن آرائك، إذا كنت تشك في أن التحيز السياسي تسبب في اتخاذ مثل هذا الإجراء ضدك، شارك قصتك مع الرئيس ترامب".
لكن المنصة تواجه اتهامات بالاحتيال، وقال الكاتب في صحيفة "نيويورك تايمز"، كيفن روز إن المشروع "سيتم استخدامه فقط لتجميع ملف الناخبين، الذين سيدفع ترامب لـ"فيسبوك" ملايين الدولارات من أجل استهدافهم بإعلانات حول مدى تحيز "فيسبوك".
Twitter Post
|
وتطلب الأداة من المستخدمين "سكرينشوتات" وروابط حول المحتوى المسيء، وتوفر مساحة لوصف الإجراءات التي تم اتخاذها ضدهم.
لكن الأداة تجمع أيضاً معلومات شخصية مهمة من المستخدم، وتدعو المستخدمين في النهاية إلى الاشتراك في النشرات الإخبارية من ترامب عبر البريد الإلكتروني، بينما توضح اتفاقية المستخدم أن "هذا النموذج هو لجمع المعلومات فقط".