كشفت إحصائية نشرتها وزارة الدفاع الجزائرية، أمس الخميس، أن الجيش قام بعمليات "ناجحة" في مطاردة الجماعات المسلحة في شتى مناطق البلاد خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني الفائت.
وأفاد تقرير للوزارة أن "الجيش تمكّن من توقيف إرهابيين اثنين، وقتل اثنين آخرين، علاوة على تسليم سبعة إرهابيين أنفسهم للجهات الأمنية الجزائرية"، مضيفاً أن العمليات أفضت إلى "توقيف 10 عناصر من مجموعات دعم الجماعات الإرهابية في مناطق متفرقة من الجزائر، من خلال تكثيف عمليات تمشيط عبر مناطق جزائرية، وخصوصاً في الشرق الجزائري، ووسط منطقة القبائل، وعلى مستوى الحدود الجزائرية".
وذكرت الإحصائية أن "الجيش تمكّن من كشف وتدمير 40 مخبأ للإرهابيين، وتدمير 72 قنبلة تقليدية الصنع، وورشة لصناعة المتفجرات، مع استرجاع 34 كلاشنيكوفاً، و11 مسدساً من مختلف الأنواع، و11 بندقية من مختلف الأنواع، وكذا 40 مخزن ذخيرة و350 طلقة".
كما تم تدمير 3 كيلوغرامات من المواد المتفجرة فضلاً عن استرجاع قاذف للصواريخ و17 مقذوفاً، علاوة على تدمير 2164 لغماً يعود للحقبة الاستعمارية.
وفي عمليات أخرى، تمكّنت قوات الجيش الجزائري من توقيف "51 تاجر مخدرات، والقضاء على واحد آخر، وتوقيف 1903 مهاجرين غير شرعيين على مستوى الحدود الجزائرية".
وشدد التقرير على أن هذه العمليات تأتي في إطار "مكافحة الإرهاب وتفكيك الجماعات المسلحة ومحاربة الجريمة المنظمة"، وتؤكد "على عزيمة وإصرار الجيش الجزائري على إحباط أي محاولة لزعزعة استقرار الجزائر".
وأفاد تقرير للوزارة أن "الجيش تمكّن من توقيف إرهابيين اثنين، وقتل اثنين آخرين، علاوة على تسليم سبعة إرهابيين أنفسهم للجهات الأمنية الجزائرية"، مضيفاً أن العمليات أفضت إلى "توقيف 10 عناصر من مجموعات دعم الجماعات الإرهابية في مناطق متفرقة من الجزائر، من خلال تكثيف عمليات تمشيط عبر مناطق جزائرية، وخصوصاً في الشرق الجزائري، ووسط منطقة القبائل، وعلى مستوى الحدود الجزائرية".
وذكرت الإحصائية أن "الجيش تمكّن من كشف وتدمير 40 مخبأ للإرهابيين، وتدمير 72 قنبلة تقليدية الصنع، وورشة لصناعة المتفجرات، مع استرجاع 34 كلاشنيكوفاً، و11 مسدساً من مختلف الأنواع، و11 بندقية من مختلف الأنواع، وكذا 40 مخزن ذخيرة و350 طلقة".
كما تم تدمير 3 كيلوغرامات من المواد المتفجرة فضلاً عن استرجاع قاذف للصواريخ و17 مقذوفاً، علاوة على تدمير 2164 لغماً يعود للحقبة الاستعمارية.
وفي عمليات أخرى، تمكّنت قوات الجيش الجزائري من توقيف "51 تاجر مخدرات، والقضاء على واحد آخر، وتوقيف 1903 مهاجرين غير شرعيين على مستوى الحدود الجزائرية".
وشدد التقرير على أن هذه العمليات تأتي في إطار "مكافحة الإرهاب وتفكيك الجماعات المسلحة ومحاربة الجريمة المنظمة"، وتؤكد "على عزيمة وإصرار الجيش الجزائري على إحباط أي محاولة لزعزعة استقرار الجزائر".