جذب الدوري الياباني العديد من اللاعبين طوال تاريخه، فقد مرّ عليه الأسطورة البرازيلية زيكو، وكذلك يلعب فيه حالياً الإسباني أندريس إنييستا، ومرّ عليه الألماني لوكاس بودولسكي ودافيد فييا وآخرون.
وكانت للعرب تجربة لا بأس بها في الدوري الياباني بكافة درجاته، إذ شهد التاريخ مشاركة العديد منهم.
البداية مع الجزائر التي رفع اسمها في الملاعب اليابانية لاعبان، هما أيمن الطاهر عام 2016 الذي دافع عن ألوان نادي ساغان تسو، أما الثاني فهو الحارس الشهير رايس مبولحي، الذي ذاع صيته في كأس العالم 2014 مع منتخب الأفناك بعد مشوار مميز، قبل الخروج أمام ألمانيا رغم الأداء البطولي، ومن ثم تحقيق لقب أمم أفريقيا 2019، وهو الذي لعب لصالح نادي أفي سي ريوكيو في بداية مسيرته تقريباً بموسم 2008-2009.
نبقى مع اللاعبين العرب من القارة الأفريقية، ونصل للمغرب، الذي مثّله أيضاً نجم أسود الأطلس السابق وقلب هجومه عبد الجليل هدا، المعروف باسم كاماتشو، حيث وقع لنادي يوكوهاما مارينوس عام 2000، أما اللاعب المغربي الآخر مصطفى الكبير، فقد مثّل فريق ساغان توسو.
ونصل بعدها للحديث عن اللاعبين التوانسة، وتحديداً مع صاحب الجنسية العربية الأقدم في الدوري الياباني، وهو زياد التلمساني، الذي لعب لفريق فيسيل كوبي من عام 1995 حتى 1997 وسجل 37 هدفاً في 70 مباراة، أما اللاعب الثاني فهو لسعد النويوي، صاحب مباراتين دوليتين فقط مع منتخب نسور قرطاج، والذي لعب في عام 2015 مع نادي أف سي طوكيو.
اقــرأ أيضاً
ننتقل بعدها إلى اللاعبين العرب من القارة الآسيوية، ويُعد أشهرهم القطري أحمد ياسر، لاعب نادي الدحيل حالياً، إذ خاض تجربة في عام 2018 مع نادي فيسيل كوبي، وشارك في 7 مباريات، أما اللاعب القطري الآخر فهو إيمرسون (من أصل برازيلي) لعب للعنابي مباراتين دوليتين فقط عام 2008، وكانت له تجربة طويلة في اليابان بدأت عام 2000 مع نادي كونزادولي سابورو قبل أن يلعب لفريق كاوازاكي فرونتالي ومن ثم أوراوا ريدز حتى عام 2005.
أما الختام فمع المدافع اللبناني جوان، الذي بدأ مسيرته في ألمانيا، ودافع عن ألوان سيفاسبور التركي لاحقاً ومن ثم لعب في اليابان مع ساغان تسو وفيسيل كوبي قبل الانتقال لنادي طوكيو.
البداية مع الجزائر التي رفع اسمها في الملاعب اليابانية لاعبان، هما أيمن الطاهر عام 2016 الذي دافع عن ألوان نادي ساغان تسو، أما الثاني فهو الحارس الشهير رايس مبولحي، الذي ذاع صيته في كأس العالم 2014 مع منتخب الأفناك بعد مشوار مميز، قبل الخروج أمام ألمانيا رغم الأداء البطولي، ومن ثم تحقيق لقب أمم أفريقيا 2019، وهو الذي لعب لصالح نادي أفي سي ريوكيو في بداية مسيرته تقريباً بموسم 2008-2009.
نبقى مع اللاعبين العرب من القارة الأفريقية، ونصل للمغرب، الذي مثّله أيضاً نجم أسود الأطلس السابق وقلب هجومه عبد الجليل هدا، المعروف باسم كاماتشو، حيث وقع لنادي يوكوهاما مارينوس عام 2000، أما اللاعب المغربي الآخر مصطفى الكبير، فقد مثّل فريق ساغان توسو.
ونصل بعدها للحديث عن اللاعبين التوانسة، وتحديداً مع صاحب الجنسية العربية الأقدم في الدوري الياباني، وهو زياد التلمساني، الذي لعب لفريق فيسيل كوبي من عام 1995 حتى 1997 وسجل 37 هدفاً في 70 مباراة، أما اللاعب الثاني فهو لسعد النويوي، صاحب مباراتين دوليتين فقط مع منتخب نسور قرطاج، والذي لعب في عام 2015 مع نادي أف سي طوكيو.
ننتقل بعدها إلى اللاعبين العرب من القارة الآسيوية، ويُعد أشهرهم القطري أحمد ياسر، لاعب نادي الدحيل حالياً، إذ خاض تجربة في عام 2018 مع نادي فيسيل كوبي، وشارك في 7 مباريات، أما اللاعب القطري الآخر فهو إيمرسون (من أصل برازيلي) لعب للعنابي مباراتين دوليتين فقط عام 2008، وكانت له تجربة طويلة في اليابان بدأت عام 2000 مع نادي كونزادولي سابورو قبل أن يلعب لفريق كاوازاكي فرونتالي ومن ثم أوراوا ريدز حتى عام 2005.
أما الختام فمع المدافع اللبناني جوان، الذي بدأ مسيرته في ألمانيا، ودافع عن ألوان سيفاسبور التركي لاحقاً ومن ثم لعب في اليابان مع ساغان تسو وفيسيل كوبي قبل الانتقال لنادي طوكيو.