قالت شركة (بيان للاستثمار) إن سوق الكويت للأوراق المالية خسر نحو 2.3 مليار دينار كويتي (7.6 مليارات دولار) من قيمته السوقية في شهر أغسطس/آب الماضي، حيث بلغت مع نهايته 25.6 مليار دينار (85.3 مليار دولار)، مقارنة مع 27.9 مليار دينار (93 مليار دولار) في يوليو/تموز الماضي، أي بانخفاض نسبته 7.8%.
وأكدت الشركة في تقريرها الشهري الصادر أمس، أن الخسائر التي تكبدتها البورصة خلال أغسطس/آب هي الأسوأ خلال العام الحالي، إذ انخفضت مؤشراته الثلاثة بشكل كبير إثر التراجعات التي منيت بها أسعار النفط في الآونة الأخيرة.
وأوضحت أن المخاوف بشأن مستقبل الاقتصاد العالمي واحتمال دخوله في أزمة جديدة، خاصة بعد الأنباء السلبية المتداولة عن الاقتصاد الصيني، أثرت بشكل سلبي على السوق.
وذكرت أن الضغوط البيعية المكثفة على الأسهم المدرجة في مختلف القطاعات، سواء الأسهم الصغيرة أو القيادية، سيطرت على أداء السوق، ما انعكس سلبا على مؤشرات السوق الثلاثة، لا سيما (كويت 15) الذي كان الأكثر تكبدا للخسائر، مقارنة بنظيريه السعري والوزني.
وبينت أن عمليات البيع العشوائية التي شهدها السوق أدت إلى تراجع مؤشراته إلى مستويات متدنية جدا لم تشهدها منذ عدة سنوات، حيث أنهى مؤشر (كويت 15) تداولات أغسطس/آب عند أدنى مستوى إغلاق له على الإطلاق منذ تأسيسه في مايو 2012.
ولفتت الشركة إلى أن المؤشر الوزني بلغ أدنى مستوى إغلاق له منذ عام 2010، في حين بلغ المؤشر السعري أدنى مستوياته منذ عام 2012.
وقالت الشركة في تقريرها الذي نشرته وكالة الأنباء الكويتية (كونا) الرسمية، أن عدد الشركات التي أعلنت نتائجها المالية عن النصف الأول بلغ 180 شركة من أصل 192 شركة مدرجة، محققة نحو 973 مليون دينار أرباحا صافية، بارتفاع نسبته 7.8% عن نتائجها لنفس الفترة من العام الماضي.
اقرأ أيضا: موجة انسحابات من بورصة الكويت تهدد حلم الأسواق الناشئة
وأكدت الشركة في تقريرها الشهري الصادر أمس، أن الخسائر التي تكبدتها البورصة خلال أغسطس/آب هي الأسوأ خلال العام الحالي، إذ انخفضت مؤشراته الثلاثة بشكل كبير إثر التراجعات التي منيت بها أسعار النفط في الآونة الأخيرة.
وأوضحت أن المخاوف بشأن مستقبل الاقتصاد العالمي واحتمال دخوله في أزمة جديدة، خاصة بعد الأنباء السلبية المتداولة عن الاقتصاد الصيني، أثرت بشكل سلبي على السوق.
وذكرت أن الضغوط البيعية المكثفة على الأسهم المدرجة في مختلف القطاعات، سواء الأسهم الصغيرة أو القيادية، سيطرت على أداء السوق، ما انعكس سلبا على مؤشرات السوق الثلاثة، لا سيما (كويت 15) الذي كان الأكثر تكبدا للخسائر، مقارنة بنظيريه السعري والوزني.
وبينت أن عمليات البيع العشوائية التي شهدها السوق أدت إلى تراجع مؤشراته إلى مستويات متدنية جدا لم تشهدها منذ عدة سنوات، حيث أنهى مؤشر (كويت 15) تداولات أغسطس/آب عند أدنى مستوى إغلاق له على الإطلاق منذ تأسيسه في مايو 2012.
ولفتت الشركة إلى أن المؤشر الوزني بلغ أدنى مستوى إغلاق له منذ عام 2010، في حين بلغ المؤشر السعري أدنى مستوياته منذ عام 2012.
وقالت الشركة في تقريرها الذي نشرته وكالة الأنباء الكويتية (كونا) الرسمية، أن عدد الشركات التي أعلنت نتائجها المالية عن النصف الأول بلغ 180 شركة من أصل 192 شركة مدرجة، محققة نحو 973 مليون دينار أرباحا صافية، بارتفاع نسبته 7.8% عن نتائجها لنفس الفترة من العام الماضي.
اقرأ أيضا: موجة انسحابات من بورصة الكويت تهدد حلم الأسواق الناشئة