وهاجم، أخيراً، عناصر جماعة "القبعات الزرق" التابعة للتيار الصدري، الاحتجاجات في بابل وذي قار وبغداد، وأخيراً في النجف، وسقط جراء ذلك عشرات القتلى والجرحى.
وكتب وئام الباشا، على صفحته في "فيسبوك": "فتح تويتر و#بلغ_على_مقتدى، اليوم ضروري تنسد صفحة مقتدى بتويتر لخاطر دماء النجف".
أما زينة خليل، فقد كتبت: "يبدو ان البزون (القط) اخذ الكثير من خنّاقه فصار مجرماً بالقدر نفسه، بل أكثر وأكثر، صار بزونا يحترف الفساد والجريمة، صار بزونا قاتلا، ولكنه بقي جبانا كعادته". وأرفقت صورة تُظهر مقتدى الصدر ومقارنته بصدام حسين.
من جهتها، أشارت صفحة "مستر شو" إلى أنّ "مقتدى يخسر بأقل من يوم 3000 الاف متابع بعد حملة البلاغات القوية لحسابه، الحملة مستمرة من لم يبلغ اليوم والآن عن حسابه فهو غير عراقي.. بلغ وكول تم خل نفرح ع أقل ب غلق حسابه لان بسبب تغريداته انقمع شبابنه البارحه في مدينة الإمام علي عليه السلام النجف بلغوو بلغووو".