يعيش المدير الفني لفريق برشلونة الإسباني، لويس إنريكي، أسوأ فترة له منذ توليه مهمة تدريب الفريق الكتالوني، وذلك في ظل النتائج المتواضعة التي حقّقها فريق البلاوغرانا تحت قيادته خلال الآونة الأخيرة، والتي يأتي على رأسها تلك الهزيمة القاسية التي مُني بها حامل لقب بطولة الدوري الإسباني على يد فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، في المواجهة التي جمعت بين الفريقين، يوم الثلاثاء الماضي، على ملعب حديقة الأمراء، بالعاصمة الفرنسية باريس، ضمن منافسات ذهاب الدور ثمن النهائي من بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وبدا الفريق الذي يقوده المدرب الإسباني، لويس إنريكي، خلال الآونة الماضية وكأنه قد فقد هويته التي ميّزته عن غيره من الأندية الأوروبية خلال السنوات الأخيرة، فقد بات عملاق كرة القدم الإسبانية أقرب من أي وقت مضى إلى الخروج من الدور ثمن النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ أن أطاحه ليفربول الإنكليزي من هذا الدور في موسم 2006-2007، كما أضحى أيضاً مُهدداً بفقدان لقب بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم لصالح غريمه التقليدي ريال مدريد، الذي أصبح يُغرد في صدارة الليغا مُتفوقاً بفارق نقطة عن فريق البلاوغرانا، علماً أن النادي الملكي يمتلك مباراتين مؤجلتين.
ورغم سوء النتائج التي حقّقها حامل لقب بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم تحت قيادة مدربه، لويس إنريكي، إلا أن لغة الأرقام تُشير إلى أن المدرب الإسباني البالغ من العمر 46 عاماً يتفوق في عدد الانتصارات على المدرب الأسبق للنادي الكتالوني ومدرب نادي مانشستر سيتي الإنكليزي الحالي، الإسباني بيب غوارديولا، في أول 162 مباراة لهما على رأس الإدارة الفنيّة لفريق البلاوغرانا.
ورفع إنريكي بعد قيادته لفريقه الكتالوني للفوز على حساب ضيفه ليغانيس بنتيجة هدفين مقابل هدف في المواجهة التي جمعت بين الفريقين مساء الأحد على ملعب كامب نو ضمن منافسات الجولة الثالثة والعشرين من بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم رصيده من الانتصارات إلى 123 حالة فوز حقّقها في 162 مباراة تولى فيها الإشراف الفني على تدريب فريق برشلونة، مقابل 118 فوزاً لمدرب البارسا الأسبق، الذي كان قد حصد 14 لقباً في غضون أربع سنوات فقط أشرف فيها على خدمات فريقه الكتالوني الأسبق.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وبدا الفريق الذي يقوده المدرب الإسباني، لويس إنريكي، خلال الآونة الماضية وكأنه قد فقد هويته التي ميّزته عن غيره من الأندية الأوروبية خلال السنوات الأخيرة، فقد بات عملاق كرة القدم الإسبانية أقرب من أي وقت مضى إلى الخروج من الدور ثمن النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ أن أطاحه ليفربول الإنكليزي من هذا الدور في موسم 2006-2007، كما أضحى أيضاً مُهدداً بفقدان لقب بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم لصالح غريمه التقليدي ريال مدريد، الذي أصبح يُغرد في صدارة الليغا مُتفوقاً بفارق نقطة عن فريق البلاوغرانا، علماً أن النادي الملكي يمتلك مباراتين مؤجلتين.
ورغم سوء النتائج التي حقّقها حامل لقب بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم تحت قيادة مدربه، لويس إنريكي، إلا أن لغة الأرقام تُشير إلى أن المدرب الإسباني البالغ من العمر 46 عاماً يتفوق في عدد الانتصارات على المدرب الأسبق للنادي الكتالوني ومدرب نادي مانشستر سيتي الإنكليزي الحالي، الإسباني بيب غوارديولا، في أول 162 مباراة لهما على رأس الإدارة الفنيّة لفريق البلاوغرانا.
ورفع إنريكي بعد قيادته لفريقه الكتالوني للفوز على حساب ضيفه ليغانيس بنتيجة هدفين مقابل هدف في المواجهة التي جمعت بين الفريقين مساء الأحد على ملعب كامب نو ضمن منافسات الجولة الثالثة والعشرين من بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم رصيده من الانتصارات إلى 123 حالة فوز حقّقها في 162 مباراة تولى فيها الإشراف الفني على تدريب فريق برشلونة، مقابل 118 فوزاً لمدرب البارسا الأسبق، الذي كان قد حصد 14 لقباً في غضون أربع سنوات فقط أشرف فيها على خدمات فريقه الكتالوني الأسبق.
(العربي الجديد)