يبدو أن عام 2016 الذي يقترب الجميع من توديعه، لم يكن رؤوفاً بعالم كرة القدم، فإضافة إلى الأسماء التي توفيت على غرار الهولندي يوهان كرويف وكذلك تحطم طائرة فريق "تشابيكوينسي" البرازيلي، والتي راح ضحيتها عدد كبير من اللاعبين وحتى صحافيين، شهدت أوغندا (أفريقيا)، اليوم، كارثة جديدة.
وتوفي حتى اللحظة تسعة أشخاص على أقل تقدير، فيما لا يزال البحث جارياً عن 21 آخرين يعتبرون في عداد المفقودين، وذلك على أثر غرق مركب كان يقل فريق كرة قدم مع مشجعيه في بحيرة "ألبرت"، غرب أوغندا، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام محلية.
وصرّح قائد الشرطة هناك، جون روتاغيرا، لصحيفة "ديلي مونيتو" المحلية: "لقد كان على متن القارب 45 شخصاً، نجح 15 منهم في النجاة". ويشكل هذا الأمر مخاوف في أوغندا، إذ إن العدد قد يصل إلى 30 في حال لم يتم انتشال بقية أعضاء فريق بلدة كاويباندا الذي كان متجهاً لخوض مباراة ودية أمام فريق بلدة رونغا.
واعتبرت الشرطة المحلية أن الحمل الزائد بسبب وجود عدد كبير من الأشخاص على المركب أدى إلى وقوع هذا الحادث، خاصة أن الأجواء كانت احتفالية أثناء الرحلة، وقد شارك عدد من الصيادين قوات الشرطة في عملية الإنقاذ هذه.
وتوفي حتى اللحظة تسعة أشخاص على أقل تقدير، فيما لا يزال البحث جارياً عن 21 آخرين يعتبرون في عداد المفقودين، وذلك على أثر غرق مركب كان يقل فريق كرة قدم مع مشجعيه في بحيرة "ألبرت"، غرب أوغندا، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام محلية.
وصرّح قائد الشرطة هناك، جون روتاغيرا، لصحيفة "ديلي مونيتو" المحلية: "لقد كان على متن القارب 45 شخصاً، نجح 15 منهم في النجاة". ويشكل هذا الأمر مخاوف في أوغندا، إذ إن العدد قد يصل إلى 30 في حال لم يتم انتشال بقية أعضاء فريق بلدة كاويباندا الذي كان متجهاً لخوض مباراة ودية أمام فريق بلدة رونغا.
واعتبرت الشرطة المحلية أن الحمل الزائد بسبب وجود عدد كبير من الأشخاص على المركب أدى إلى وقوع هذا الحادث، خاصة أن الأجواء كانت احتفالية أثناء الرحلة، وقد شارك عدد من الصيادين قوات الشرطة في عملية الإنقاذ هذه.
(العربي الجديد)