وجّه أطفال سورية رسالةً إلى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب نادي ريال مدريد الإسباني، والذي كان قد تضامن معهم في وقتٍ سابق بمقطع فيديو مصوّر نشره على حسابه الرسمي بمواقع التواصل الاجتماعي.
وكان أفضل لاعب في العالم لـ 4 مرات، والمتوّج هذا العام بألقاب عديدة، على غرار دوري الأبطال ويورو 2016 مع بلاده، قد وجّه رسالة للأطفال السوريين قال فيها "أعرف جيداً حجم المعاناة التي تعيشونها في بلادكم، أنا لاعب مشهور لكن في الحقيقة أنتم الأبطال، لا تفقدوا الأمل فالعالم كله معكم، ويساندكم ومهتم بكم، أنا أيضاً معكم وأدعمكم".
وردّ بعض الأطفال السوريين على مبادرة رونالدو، والتي لقيت استحسان الكثيرين من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، برسالة شكر له، إذ رفعت مجموعة منهم يافطة كتب عليها: "الأطفال الأيتام في سورية يشكرون كريستيانو رونالدو"، وقد وُثّق ذلك بمقطع فيديو مصور.
يذكر أن نجوم كرة القدم يحاولون دائماً الوقوف إلى جانب ضحايا الحروب أو حتى المعجبين الأطفال، وسبق لرونالدو أن استقبل الطفل اللبناني حيدر في العاصمة الإسبانية مدريد، والذي كان قد أصيب خلال انفجار في الضاحية الجنوبية لبيروت في لبنان، وفقد والديه.
كذلك كان اللاعب الملقب بصاروخ ماديرا قد رسم البسمة على وجه الطفل الفلسطيني أحمد دوابشة، الناجي الوحيد من جريمة الحرق التي اقترفها مستوطنو الاحتلال الصيوني بحق عائلته، في قرية دوما جنوب شرقي مدينة نابلس الفلسطينية، في شهر تموز/يوليو الماضي؛ حينما التقى به في العاصمة الإسبانية "مدريد".
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وكان أفضل لاعب في العالم لـ 4 مرات، والمتوّج هذا العام بألقاب عديدة، على غرار دوري الأبطال ويورو 2016 مع بلاده، قد وجّه رسالة للأطفال السوريين قال فيها "أعرف جيداً حجم المعاناة التي تعيشونها في بلادكم، أنا لاعب مشهور لكن في الحقيقة أنتم الأبطال، لا تفقدوا الأمل فالعالم كله معكم، ويساندكم ومهتم بكم، أنا أيضاً معكم وأدعمكم".
وردّ بعض الأطفال السوريين على مبادرة رونالدو، والتي لقيت استحسان الكثيرين من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، برسالة شكر له، إذ رفعت مجموعة منهم يافطة كتب عليها: "الأطفال الأيتام في سورية يشكرون كريستيانو رونالدو"، وقد وُثّق ذلك بمقطع فيديو مصور.
يذكر أن نجوم كرة القدم يحاولون دائماً الوقوف إلى جانب ضحايا الحروب أو حتى المعجبين الأطفال، وسبق لرونالدو أن استقبل الطفل اللبناني حيدر في العاصمة الإسبانية مدريد، والذي كان قد أصيب خلال انفجار في الضاحية الجنوبية لبيروت في لبنان، وفقد والديه.
كذلك كان اللاعب الملقب بصاروخ ماديرا قد رسم البسمة على وجه الطفل الفلسطيني أحمد دوابشة، الناجي الوحيد من جريمة الحرق التي اقترفها مستوطنو الاحتلال الصيوني بحق عائلته، في قرية دوما جنوب شرقي مدينة نابلس الفلسطينية، في شهر تموز/يوليو الماضي؛ حينما التقى به في العاصمة الإسبانية "مدريد".
(العربي الجديد)
المزيد في رياضة
