انتقد برلمانيون عراقيون، غياب العلم العراقي في معركة تكريت، ورفع أعلام المليشيات المتحالفة مع القوات العراقية.
وقال النائب، عبد القهار السامرائي لـ "العربي الجديد"، إن "الجميع يرغب خلال تقدم القوات الأمنية والحشد الشعبي وأبناء العشائر في أن يرفع العلم العراقي أولاً وعالياً فوق كل المدن المحررة"، مضيفاً "هناك البعض من أبناء الحشد الشعبي والمليشيات المسلحة يرفعون أعلاماً مختلفة، وهذا أمر مرفوض لأن الجميع يقاتل تحت اسم العراق".
وأشار إلى أن "الجميع يأمل بخروج المليشيات من تلك المدن بعد الانتهاء من تحريرها من تنظيم داعش، لأن بقاءهم سيثير سخط العشائر وأهالي محافظة صلاح الدين ويأجج العنف الطائفي، خصوصاً أن هناك من يحاول استغلال الوضع الأمني لإثارة المشاكل"، داعياً "الحكومة المركزية ووزارة الدفاع إلى إحالة ملف المدن الأمني إلى إدارة المحافظة وعشائرها لغرض إمساك الأرض".
من جهته، قال النائب حامد المطلك عن ائتلاف الوطنية البرلمانية لـ "العربي الجديد"، إن "القوات المشاركة في تحرير مدينة تكريت تبلغ نحو 27 ألف عنصر ، لكن العلم العراقي يغيب في بعض المعارك لأسباب دينية وأخرى سياسية".
وقال النائب، عبد القهار السامرائي لـ "العربي الجديد"، إن "الجميع يرغب خلال تقدم القوات الأمنية والحشد الشعبي وأبناء العشائر في أن يرفع العلم العراقي أولاً وعالياً فوق كل المدن المحررة"، مضيفاً "هناك البعض من أبناء الحشد الشعبي والمليشيات المسلحة يرفعون أعلاماً مختلفة، وهذا أمر مرفوض لأن الجميع يقاتل تحت اسم العراق".
وأشار إلى أن "الجميع يأمل بخروج المليشيات من تلك المدن بعد الانتهاء من تحريرها من تنظيم داعش، لأن بقاءهم سيثير سخط العشائر وأهالي محافظة صلاح الدين ويأجج العنف الطائفي، خصوصاً أن هناك من يحاول استغلال الوضع الأمني لإثارة المشاكل"، داعياً "الحكومة المركزية ووزارة الدفاع إلى إحالة ملف المدن الأمني إلى إدارة المحافظة وعشائرها لغرض إمساك الأرض".
من جهته، قال النائب حامد المطلك عن ائتلاف الوطنية البرلمانية لـ "العربي الجديد"، إن "القوات المشاركة في تحرير مدينة تكريت تبلغ نحو 27 ألف عنصر ، لكن العلم العراقي يغيب في بعض المعارك لأسباب دينية وأخرى سياسية".