بالوتيلي تحول الى مادة دسمة للسخرية بعد المباراة (getty)
نجح منتخب "كوستاريكا" في كبح جماح غرور مُهاجم المنتخب الإيطالي، ماريو بالوتيلّي، بعد أن فاز على منتخب بلاده بهدف نظيف، في المباراة التي أقيمت مساء الجمعة على ملعب "أرينا برنامبوكانو" ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة لنهائيات كأس العالم 2014 المقامة في البرازيل.
ونجح المنتخب الكوستاريكي، في الصعود إلى الدور ثمن النهائي لبطولة كأس العالم للمرة الثانية في تاريخه بعد إنجاز إيطاليا 1990، وذلك بفضل هدف المباراة الوحيد الذي أحرزه، براين رويز، قبل نهاية الشوط الأول من المباراة بدقيقة واحدة؛ ليقهر بذلك نجم المنتخب الإيطالي، ماريو بالوتيلّي، الذي سبق أن قلّل من قيمته.
ودفع اللاعب المُثير للجدل ثمن استهانته بالمنتخب، الذي ضمن تأهله الرسمي في مجموعته الحديدية للمرة الثانية في تاريخه بعد الإنجاز الذي حقّقه عام "1990" في بطولة كأس العالم التي أقيمت في إيطاليا، حين صعد للدور الثاني بقيادة المدرب الصربي السابق، بورا ميلوتينوفيتش، بعد أن جاء في المركز الثاني في المجموعة الثالثة خلف المنتخب البرازيلي وأمام كل من اسكتلندا والسويد، قبل أن يُودع بخسارة مذلة أمام تشيكوسلوفاكيا 1-4.
وحرم منتخب "اللوس تيكوس" "بالوتيلي" من قبلة من ملكة بريطانيا، إليزابيث الثانية، إذ بدا قبل المباراة وكأنه يضمن الفوز على منتخب "كوستاريكا"، حيث اشترط عبر حسابه الشخصي على شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر" الحصول على قبلة من الملكة إليزابيث؛ من أجل قيادة بلاده للفوز على كوستاريكا والإبقاء على حظوظ المنتخب الإنجليزي في التأهل للدور الثاني من بطولة كأس العالم.
لكن "بالوتيلي" لم يكن يعلم بأنّ هذه التغريدة المُثيرة للجدل، ستجعله بعد المباراة، محط سخرية الملايين على مواقع التواصل الاجتماعي، ولا سيّما بعد الإطاحة رسمياً بالمنتخب الإنجليزي خارج البطولة، وحرمانه بالتالي من قبلة الملكة، ناهيك عن الوضع الحرج لمنتخب بلاده في الوقت الحالي بعد أن تجمد رصيده عند ثلاث نقاط متساوياً في المركز الثاني مع منتخب الأوروجواي، مع أفضلية له بفارق الأهداف.
ونجح المنتخب الكوستاريكي، في الصعود إلى الدور ثمن النهائي لبطولة كأس العالم للمرة الثانية في تاريخه بعد إنجاز إيطاليا 1990، وذلك بفضل هدف المباراة الوحيد الذي أحرزه، براين رويز، قبل نهاية الشوط الأول من المباراة بدقيقة واحدة؛ ليقهر بذلك نجم المنتخب الإيطالي، ماريو بالوتيلّي، الذي سبق أن قلّل من قيمته.
ودفع اللاعب المُثير للجدل ثمن استهانته بالمنتخب، الذي ضمن تأهله الرسمي في مجموعته الحديدية للمرة الثانية في تاريخه بعد الإنجاز الذي حقّقه عام "1990" في بطولة كأس العالم التي أقيمت في إيطاليا، حين صعد للدور الثاني بقيادة المدرب الصربي السابق، بورا ميلوتينوفيتش، بعد أن جاء في المركز الثاني في المجموعة الثالثة خلف المنتخب البرازيلي وأمام كل من اسكتلندا والسويد، قبل أن يُودع بخسارة مذلة أمام تشيكوسلوفاكيا 1-4.
وحرم منتخب "اللوس تيكوس" "بالوتيلي" من قبلة من ملكة بريطانيا، إليزابيث الثانية، إذ بدا قبل المباراة وكأنه يضمن الفوز على منتخب "كوستاريكا"، حيث اشترط عبر حسابه الشخصي على شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر" الحصول على قبلة من الملكة إليزابيث؛ من أجل قيادة بلاده للفوز على كوستاريكا والإبقاء على حظوظ المنتخب الإنجليزي في التأهل للدور الثاني من بطولة كأس العالم.
لكن "بالوتيلي" لم يكن يعلم بأنّ هذه التغريدة المُثيرة للجدل، ستجعله بعد المباراة، محط سخرية الملايين على مواقع التواصل الاجتماعي، ولا سيّما بعد الإطاحة رسمياً بالمنتخب الإنجليزي خارج البطولة، وحرمانه بالتالي من قبلة الملكة، ناهيك عن الوضع الحرج لمنتخب بلاده في الوقت الحالي بعد أن تجمد رصيده عند ثلاث نقاط متساوياً في المركز الثاني مع منتخب الأوروجواي، مع أفضلية له بفارق الأهداف.
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في رياضة
