بالفيديو.. لاعب فلسطيني يبهر العالم بقدم مبتورة!

العربي الجديد

لوغو العربي الجديد
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
26 ديسمبر 2014
1FEDC303-F886-48D5-BF4E-C6B867CFEEE2
+ الخط -

سلطت صحيفة "ماركا" الإسبانية، الضوء على أحد اللاعبين الشبان الفلسطينيين الذي فقد إحدى ساقيه خلال الحرب التي شنها الاحتلال الإسرائيلي مؤخرا على قطاع غزة، وهو يحرص على ممارسة كرة القدم اللعبة التي يحبها.

ونشرت الصحيفة الإسبانية، ذائعة الصيت، تقريرا عن الشاب "محمد أبورائد" الذي اضطر إلى بتر ساقه اليسرى، بسبب "شظية" أصابته، جراء القصف الإسرائيلي على القطاع الذي تسبب في استشهاد العديد من الأبرياء، لكنها لم تحرمه من ممارسة معشوقته كرة القدم التي سبق وأن أبدع فيها.

وكان أبورائد لاعبا في أحد الأندية المحلية الشعبية في قطاع غزة منذ أن كان عمره 15 عاماً، وتدرج حتى أصبح من أهم اللاعبين فيه، قبل أن يتعرض للحادثة التي لم تثنه عن ممارسة كرة القدم، بعدما حرص على تلقي العلاج الطبيعي من أجل الحصول على ساق صناعية، تمهيدا للعودة إلى الملاعب.

وأشارت الصحيفة الإسبانية إلى أن القصف الإسرائيلي على قطاع غزة لم يكن لينهي طموحه، إذ أكد محمد أبورائد، الذي نال عددا من الجوائز الشرفية، أنه متفائل، وسيواصل الكفاح من أجل ممارسة الرياضة المفضلة لديه.

دلالات

ذات صلة

الصورة
الطبيب الفلسطيني عصام أبو عجوة في مستشفى الأهلي المعمداني في دير البلح (الأناضول)

مجتمع

بعد اعتقال دام 200 يوم داخل سجون الاحتلال الإسرائيلية، عاد الطبيب الفلسطيني المتقاعد عصام أبو عجوة (63 عاما)، لممارسة عمله رغم الظروف القاسية
الصورة
تجمّع مياه صرف صحي في خانيونس - غزة - 1 يوليو 2024 (عبد الرحيم الخطيب/ الأناضول)

مجتمع

تُسجَّل أزمة في الصرف الصحي بقطاع غزة، تفاقمت في الآونة الأخيرة. والمشكلة التي تهدّد صحة المواطنين، راحت تعرقل حركتهم مع تجمّع المياه العادمة على الطرقات.
الصورة
انتشال جثث ضحايا من مبنى منهار بغزة، مايو 2024 (فرانس برس)

مجتمع

قدّر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، وجود أكثر من 10 آلاف فلسطيني في عداد المفقودين تحت الأنقاض في قطاع غزة ولا سبيل للعثور عليهم بفعل تعذر انتشالهم..
الصورة
قوات الاحتلال خلال اقتحامها مخيم جنين في الضفة الغربية، 22 مايو 2024(عصام ريماوي/الأناضول)

سياسة

أطلق مستوطنون إسرائيليون الرصاص الحي باتجاه منازل الفلسطينيين وهاجموا خيامهم في بلدة دورا وقرية بيرين في الخليل، جنوبي الضفة الغربية.
المساهمون