شهدت المباراة، التي جمعت بين فريقي سامبدوريا ولاتسيو مساء أمس الإثنين، على الملعب الأولمبي في العاصمة الإيطالية روما، ضمن منافسات الجولة السابعة عشرة من بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم، تنفيذ واحدة من أغرب ركلات البداية في تاريخ كرة القدم.
وفاجأ لاعبو فريق سامبدوريا الجميع لدى قيامهم بتنفيذ ركلة البداية عند انطلاق المباراة، وذلك عندما اندفعوا جميعاً ووقفوا جنباً إلى جانب على خط منتصف ملعب فريقهم، عدا حارس مرمى الفريق، إيمليانو فيفيانو، وذلك في محاولة منهم لمباغتة عناصر لاتسيو ومحاولة بناء هجمة سريعة لإرباك حسابات نادي العاصمة الإيطالية منذ البداية.
لكن محاولة عناصر سامبدوريا باءت بالفشل، فقد نجح مدافعو فريق لاتسيو في قطع الكرة، بالرغم من اندفاع جميع لاعبي الفريق الضيف بناء على أوامر المدير الفني للفريق، الصربي سينيسا ميهايلوفيتش.
هذا ونجح فريق العاصمة الإيطالية في تحقيق انتصار عريض على ضيفه سامبدوريا بثلاثية نظيفة في أولى مباريات الدوري الإيطالي لكرة القدم في عام 2015، ليرفع الفريق رصيده بعد هذا الفوز إلى 30 نقطة، انفرد في إثرها بالمركز الثالث، مُتقدماً بفارق ثلاث نقاط على فريقي نابولي وسامبدوريا صاحبي المركزين الرابع والخامس على التوالي على صعيد سُلم ترتيب "الكالتشيو".
وفاجأ لاعبو فريق سامبدوريا الجميع لدى قيامهم بتنفيذ ركلة البداية عند انطلاق المباراة، وذلك عندما اندفعوا جميعاً ووقفوا جنباً إلى جانب على خط منتصف ملعب فريقهم، عدا حارس مرمى الفريق، إيمليانو فيفيانو، وذلك في محاولة منهم لمباغتة عناصر لاتسيو ومحاولة بناء هجمة سريعة لإرباك حسابات نادي العاصمة الإيطالية منذ البداية.
لكن محاولة عناصر سامبدوريا باءت بالفشل، فقد نجح مدافعو فريق لاتسيو في قطع الكرة، بالرغم من اندفاع جميع لاعبي الفريق الضيف بناء على أوامر المدير الفني للفريق، الصربي سينيسا ميهايلوفيتش.
هذا ونجح فريق العاصمة الإيطالية في تحقيق انتصار عريض على ضيفه سامبدوريا بثلاثية نظيفة في أولى مباريات الدوري الإيطالي لكرة القدم في عام 2015، ليرفع الفريق رصيده بعد هذا الفوز إلى 30 نقطة، انفرد في إثرها بالمركز الثالث، مُتقدماً بفارق ثلاث نقاط على فريقي نابولي وسامبدوريا صاحبي المركزين الرابع والخامس على التوالي على صعيد سُلم ترتيب "الكالتشيو".