مددت محكمة باكستانية، اليوم الجمعة، كفالة مؤقتة للرئيس السابق آصف علي زرداري وشقيقته، في قضية غسل أموال تقدر بملايين الدولارات، وسط اضطرابات سياسية متزايدة في البلاد.
ويتهم زرداري، وهو عضو حالي في مجلس النواب بالبرلمان، وشقيقته فريال تالبور، وهي سياسية أيضاً، بإدارة عشرات الحسابات المصرفية الزائفة. وتم تمديد كفالتهما حتى السابع من يناير/ كانون الثاني المقبل.
ويأتي هذا التطور بعد يوم من تقديم حزب "تحريك إنصاف" الحاكم طلباً إلى هيئة مراقبة الانتخابات الباكستانية لإعلان عدم صلاحية زرداري لتولي المناصب، بسبب إخفاء ممتلكاته الأجنبية عن السلطات الضريبية، فيما قال "حزب الشعب الباكستاني" المعارض الموالي لزرداري إنه سيسعى لاستبعاد رئيس الوزراء عمران خان، أيضاً، لإخفائه ممتلكاته.
ويتهم زرداري، وهو عضو حالي في مجلس النواب بالبرلمان، وشقيقته فريال تالبور، وهي سياسية أيضاً، بإدارة عشرات الحسابات المصرفية الزائفة. وتم تمديد كفالتهما حتى السابع من يناير/ كانون الثاني المقبل.
ويأتي هذا التطور بعد يوم من تقديم حزب "تحريك إنصاف" الحاكم طلباً إلى هيئة مراقبة الانتخابات الباكستانية لإعلان عدم صلاحية زرداري لتولي المناصب، بسبب إخفاء ممتلكاته الأجنبية عن السلطات الضريبية، فيما قال "حزب الشعب الباكستاني" المعارض الموالي لزرداري إنه سيسعى لاستبعاد رئيس الوزراء عمران خان، أيضاً، لإخفائه ممتلكاته.
(أسوشييتد برس)