"التقيتُ كيفن فيج قبل نحو شهرين، وتحدّثنا طويلا جداً، خصوصاً في ما يتعلّق بـ تشارلز كزافييه. كانت هناك اقتراحات عديدة. لكن، هذه هي المشكلة: لو لم يتم إنجاز "لوغان" لكنتُ مستعداً لوضع نفسي مجدّداً على الكرسي المتحرّك لتأدية دور تشارلز كزافييه. لكن "لوغان" بدّل كلّ شيء".
هذا ما صرّح به الممثل البريطاني باتريك ستيوارت (1940) مؤخّراً، بعد نشر معلومات شبه مؤكّدة بأنّه سيؤدّي دور قائد فرقة "إكس مِن"، التي أدّاها سبع مرات، بين عامي 2000 و2017. ورغم انتقاده المبطّن فكرة اختراع شخصية لوغان، في فيلم يحمل اسمه، أنجزه جيمس مانغولد قبل ثلاثة أعوام، إلاّ أن ستيوارت شارك فيه مؤدّياً الشخصية نفسها. وفي المرات السبع السابقة، تعاون مع مخرجين عديدين، أبرزهم براين سينغر وبرت راتنر وغافن هوود.
لم يُخف ستيورات أبداً تعلّقه بالشخصية، وبخاتمة سرده الروائي في "لوغان". لكنه الآن يبدو متردّداً في استعادة هذا الدور المهمّ في "العالم السينمائيّ لمارفل". لكن، في الأحوال كلّها، تشهد تصريحاته الأخيرة تلك أنّ المنتج كيفن فيج مُصرّ على عدم التفريط بأفلام "إكس مِن"، التي أنتجتها "فوكس". وبحسب معلومات صحافية مختلفة، فإنّ فكرة استعادة الوجوه المعروفة لدى محبّي "إكس مِن"، في "العالم السينمائي لمارفل"، يعني أنّ الاتّساق ومروحة الخدمات المُقدّمة من العالم السينمائي هذا "يقفان وراء الخيارات الإبداعية للمنتج، المشتملة على "مسوخ" عالم "آفنجرز" أيضاً".
منذ شراء "ديزني" لـ"فوكس"، بات كيفن فيج قادراً على بلوغ الأبطال الخارقين، الذين تمتلك "فوكس للقرن العشرين" حقوق ملكيتهم. أما المغزى من استعادتهم، فكامنٌ في رغبة إنتاجية في إدخالهم إلى عالم سينمائي جديد يتمّ تشييده حالياً.
من جهة أخرى، فإن عام 2019 شهد مشاركة باتريك ستيورات في فيلمين، هما: The Kid Who Would Be King لـ جو كوميش، وCharlie’s Angels لـ إليزابيت بانكس.
اقــرأ أيضاً
بانتظار ما ستؤول إليه "المفاوضات" القائمة بين كيفن وباتريك ستيورات، يُذكر أنّ الأفلام السبعة التي شارك الممثل فيها ضمن سلسلة "إكس مِن"، هي: "إكس مِن" (2000) لبراين سينغر، حقّق 296 مليوناً و339 ألفاً و527 دولاراً أميركياً إيرادات دولية، مقابل 75 مليون دولار ميزانية إنتاج؛ و"إكس مِن يونايتد" (2003) لسينغر أيضاً، حقّق 407 ملايين و711 ألفاً و549 دولاراً أميركياً إيرادات دولية، مقابل 110 ملايين دولار ميزانية إنتاج؛ و"إكس مِن: ذو لاست ستاند" (2006) لبرت راتنر، حقّق 459 مليوناً و359 ألفاً و555 دولاراً أميركياً، مقابل 210 ملايين دولار ميزانية إنتاج؛ و"إكس مِن أورجينو: وولفرين" (2009) لغافن هوود، حقّق 373 مليوناً و62 ألفاً و864 دولاراً أميركياً إيرادات دولية، مقابل 150 مليون دولار ميزانية إنتاج؛ و"ذو وولفرين" (2013) لجيمس مانغولد، حقّق 414 مليوناً و828 ألفاً و246 دولاراً أميركياً إيرادات دولية، مقابل 120 مليون دولار ميزانية إنتاج؛ و"إكس مِن دايز أوف فيوتشر باست" (2014) لسينغر، حقّق 747 مليوناً و862 ألفاً و775 دولاراً أميركياً إيرادات دولية، مقابل 200 مليون دولار ميزانية إنتاج؛ وأخيراً "لوغان" (2017) لمانغولد، حقّق 616 مليوناً و795 ألفاً و600 دولاراً أميركياً إيرادات دولية، مقابل 97 مليون دولار أميركي ميزانية إنتاج.
هذا ما صرّح به الممثل البريطاني باتريك ستيوارت (1940) مؤخّراً، بعد نشر معلومات شبه مؤكّدة بأنّه سيؤدّي دور قائد فرقة "إكس مِن"، التي أدّاها سبع مرات، بين عامي 2000 و2017. ورغم انتقاده المبطّن فكرة اختراع شخصية لوغان، في فيلم يحمل اسمه، أنجزه جيمس مانغولد قبل ثلاثة أعوام، إلاّ أن ستيوارت شارك فيه مؤدّياً الشخصية نفسها. وفي المرات السبع السابقة، تعاون مع مخرجين عديدين، أبرزهم براين سينغر وبرت راتنر وغافن هوود.
لم يُخف ستيورات أبداً تعلّقه بالشخصية، وبخاتمة سرده الروائي في "لوغان". لكنه الآن يبدو متردّداً في استعادة هذا الدور المهمّ في "العالم السينمائيّ لمارفل". لكن، في الأحوال كلّها، تشهد تصريحاته الأخيرة تلك أنّ المنتج كيفن فيج مُصرّ على عدم التفريط بأفلام "إكس مِن"، التي أنتجتها "فوكس". وبحسب معلومات صحافية مختلفة، فإنّ فكرة استعادة الوجوه المعروفة لدى محبّي "إكس مِن"، في "العالم السينمائي لمارفل"، يعني أنّ الاتّساق ومروحة الخدمات المُقدّمة من العالم السينمائي هذا "يقفان وراء الخيارات الإبداعية للمنتج، المشتملة على "مسوخ" عالم "آفنجرز" أيضاً".
منذ شراء "ديزني" لـ"فوكس"، بات كيفن فيج قادراً على بلوغ الأبطال الخارقين، الذين تمتلك "فوكس للقرن العشرين" حقوق ملكيتهم. أما المغزى من استعادتهم، فكامنٌ في رغبة إنتاجية في إدخالهم إلى عالم سينمائي جديد يتمّ تشييده حالياً.
من جهة أخرى، فإن عام 2019 شهد مشاركة باتريك ستيورات في فيلمين، هما: The Kid Who Would Be King لـ جو كوميش، وCharlie’s Angels لـ إليزابيت بانكس.
بانتظار ما ستؤول إليه "المفاوضات" القائمة بين كيفن وباتريك ستيورات، يُذكر أنّ الأفلام السبعة التي شارك الممثل فيها ضمن سلسلة "إكس مِن"، هي: "إكس مِن" (2000) لبراين سينغر، حقّق 296 مليوناً و339 ألفاً و527 دولاراً أميركياً إيرادات دولية، مقابل 75 مليون دولار ميزانية إنتاج؛ و"إكس مِن يونايتد" (2003) لسينغر أيضاً، حقّق 407 ملايين و711 ألفاً و549 دولاراً أميركياً إيرادات دولية، مقابل 110 ملايين دولار ميزانية إنتاج؛ و"إكس مِن: ذو لاست ستاند" (2006) لبرت راتنر، حقّق 459 مليوناً و359 ألفاً و555 دولاراً أميركياً، مقابل 210 ملايين دولار ميزانية إنتاج؛ و"إكس مِن أورجينو: وولفرين" (2009) لغافن هوود، حقّق 373 مليوناً و62 ألفاً و864 دولاراً أميركياً إيرادات دولية، مقابل 150 مليون دولار ميزانية إنتاج؛ و"ذو وولفرين" (2013) لجيمس مانغولد، حقّق 414 مليوناً و828 ألفاً و246 دولاراً أميركياً إيرادات دولية، مقابل 120 مليون دولار ميزانية إنتاج؛ و"إكس مِن دايز أوف فيوتشر باست" (2014) لسينغر، حقّق 747 مليوناً و862 ألفاً و775 دولاراً أميركياً إيرادات دولية، مقابل 200 مليون دولار ميزانية إنتاج؛ وأخيراً "لوغان" (2017) لمانغولد، حقّق 616 مليوناً و795 ألفاً و600 دولاراً أميركياً إيرادات دولية، مقابل 97 مليون دولار أميركي ميزانية إنتاج.