انتقلت حمى السوبر كلاسيكو من الأرجنتين إلى إسبانيا، بعد الإعلان عن استضافة استاد سانتياغو برنابيو، معقل ريال مدريد، مباراة إياب نهائي كأس ليبرتادوريس بين الغريمين بوكا جونيورز وريفر بليت.
وأعلن ريال مدريد، فتح باب حجز تذاكر المباراة أمام أعضاء النادي الإسباني. وبمجرد طرحها عبر الإنترنت، انهار موقعه الإلكتروني لعدة دقائق بسبب الطلبات الهائلة على التسجيل.
واعتذر ريال مدريد لمحبيه عن انهيار الموقع لفترة طويلة، بسبب طلبات حضور المباراة المقررة يوم الأحد المقبل، إذ حصل أعضاء النادي على أولوية شراء التذاكر التي تراوحت أسعارها بين 80 و220 يورو.
ونفدت التذاكر المطروحة على الموقع خلال أقلّ من ساعة واحدة، واضطر النادي إلى نقل البيع إلى موقع إلكتروني بديل يديره النادي بنفسه.
ورفض بوكا وريفر اللعب في برنابيو، إلا أن الظروف الأمنية تشير إلى عدم إمكانية اللعب في الأرجنتين، بعد أحداث الشغب المؤسفة التي أجبرت اتحاد أميركا الجنوبية على إلغاء مباراة الإياب، بعد اختناق لاعبي بوكا بغاز القنابل المسيلة للدموع عند تفريق جمهور ريفر المحتشد حول حافلة فريق بوكا.
اقــرأ أيضاً
ورغم الانتقادات بشأن خوض مباراة لتحديد بطل أميركا الجنوبية في أرض أوروبا، وبالتحديد في إسبانيا التي استعمرت العديد من دول القارة، إلا أن خبرة مدريد في استضافة مباريات حساسة مثل الكلاسيكو الإسباني، يجعلها مقراً آمناً لإقامة السوبر كلاسيكو من دون خوف.
وأعلن ريال مدريد، فتح باب حجز تذاكر المباراة أمام أعضاء النادي الإسباني. وبمجرد طرحها عبر الإنترنت، انهار موقعه الإلكتروني لعدة دقائق بسبب الطلبات الهائلة على التسجيل.
واعتذر ريال مدريد لمحبيه عن انهيار الموقع لفترة طويلة، بسبب طلبات حضور المباراة المقررة يوم الأحد المقبل، إذ حصل أعضاء النادي على أولوية شراء التذاكر التي تراوحت أسعارها بين 80 و220 يورو.
ونفدت التذاكر المطروحة على الموقع خلال أقلّ من ساعة واحدة، واضطر النادي إلى نقل البيع إلى موقع إلكتروني بديل يديره النادي بنفسه.
ورفض بوكا وريفر اللعب في برنابيو، إلا أن الظروف الأمنية تشير إلى عدم إمكانية اللعب في الأرجنتين، بعد أحداث الشغب المؤسفة التي أجبرت اتحاد أميركا الجنوبية على إلغاء مباراة الإياب، بعد اختناق لاعبي بوكا بغاز القنابل المسيلة للدموع عند تفريق جمهور ريفر المحتشد حول حافلة فريق بوكا.
ورغم الانتقادات بشأن خوض مباراة لتحديد بطل أميركا الجنوبية في أرض أوروبا، وبالتحديد في إسبانيا التي استعمرت العديد من دول القارة، إلا أن خبرة مدريد في استضافة مباريات حساسة مثل الكلاسيكو الإسباني، يجعلها مقراً آمناً لإقامة السوبر كلاسيكو من دون خوف.