هز انفجار، قبل فجر الاثنين، وسط استوكهولم، ما تسبب في أضرار في المباني والسيارات المتوقفة، لكنه لم يسفر عن سقوط ضحايا.
وقالت الشرطة السويدية إنه جرى استخدام متفجرات، لكنها استبعدت فرضية الإرهاب.
وحدث الانفجار خارج مدخل مبنى يضم شركات والعديد من الشقق، وأدى إلى إخلاء عشرات الشقق.
وأمكن سماع صوت الانفجار من على بعد عدة كيلومترات.
قال قائد شرطة استوكهولم، إريك ويدستراند، إن الانفجار كان "واحدا من أقوى الانفجارات التي حدثت في المنطقة". وأضاف أنه لا شبهة في حدوث عمل إرهابي، كما لم يتم اعتقال أحد.
وشهدت السويد في السنوات الأخيرة انفجارات وعمليات إطلاق نار مرتبطة بعصابات متناحرة، ويمكن ربط واقعة اليوم الاثنين بذلك الأمر.
(أسوشييتد برس)