تنطلق اليوم في الرياض ثاني اجتماعات "خلوة العزم"، والتي يعقدها مسؤولون سعوديون وإماراتيون من قطاعات مختلفة. وكانت أبوظبي قد شهدت أولى الاجتماعات في فبراير/شباط الماضي.
وتجري الاجتماعات تحت سقف مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، وبمشاركة كبار المسؤولين من البلدين.
واعتبر وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي، عادل فقيه، أن خلوة العزم تعقد "لمناقشة المجالات ذات الاهتمام المشترك، ووضع إطار عام وخطط لعمل المجلس التنسيقي السعودي الإماراتي، ليكون المجلس النموذج الأمثل للتعاون الثنائي بين الدول، ويمهد لمرحلة جديدة لتطوير منظومة التعاون بين البلدين"، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
ويرأس مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، من الجانب السعودي، ولي ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، ومن الجانب الإماراتي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، الشيخ منصور بن زايد.
وتعقد 11 جلسة ضمن الاجتماعات السعودية الإماراتية الحالية، تختص بثلاثة محاور: اقتصادي؛ ومعرفي وبشري؛ إضافة إلى المحور السياسي والعسكري والأمني.
وشارك 150 مسؤولًا سعوديًّا وإماراتيًّا في "خلوة العزم" الأولى في أبو ظبي، لنقاش قضايا اقتصادية ومعرفية وسياسية.
وسيناقش المحور الاقتصادي "البنية التحتية والإسكان، الشراكات الخارجية، الإنتاج والصناعة، الزراعة والمياه"، إضافة إلى "الخدمات والأسواق المالية، القطاع اللوجستي، النفط والغاز والبتروكيماويات".
أما المحور السياسي والعسكري والأمني، فسيركز على "سبل تعزيز التعاون والتنسيق العسكري والسياسي"، فيما ناقشت المرحلة الأولى منها "التعاون والتكامل الأمني" بحسب وكالة الأنباء السعودية.
وتجري الاجتماعات تحت سقف مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، وبمشاركة كبار المسؤولين من البلدين.
واعتبر وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي، عادل فقيه، أن خلوة العزم تعقد "لمناقشة المجالات ذات الاهتمام المشترك، ووضع إطار عام وخطط لعمل المجلس التنسيقي السعودي الإماراتي، ليكون المجلس النموذج الأمثل للتعاون الثنائي بين الدول، ويمهد لمرحلة جديدة لتطوير منظومة التعاون بين البلدين"، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
ويرأس مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، من الجانب السعودي، ولي ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، ومن الجانب الإماراتي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، الشيخ منصور بن زايد.
وتعقد 11 جلسة ضمن الاجتماعات السعودية الإماراتية الحالية، تختص بثلاثة محاور: اقتصادي؛ ومعرفي وبشري؛ إضافة إلى المحور السياسي والعسكري والأمني.
وشارك 150 مسؤولًا سعوديًّا وإماراتيًّا في "خلوة العزم" الأولى في أبو ظبي، لنقاش قضايا اقتصادية ومعرفية وسياسية.
وسيناقش المحور الاقتصادي "البنية التحتية والإسكان، الشراكات الخارجية، الإنتاج والصناعة، الزراعة والمياه"، إضافة إلى "الخدمات والأسواق المالية، القطاع اللوجستي، النفط والغاز والبتروكيماويات".
أما المحور السياسي والعسكري والأمني، فسيركز على "سبل تعزيز التعاون والتنسيق العسكري والسياسي"، فيما ناقشت المرحلة الأولى منها "التعاون والتكامل الأمني" بحسب وكالة الأنباء السعودية.